درعا – مجموعة العمل
حقق الدكتور عبدالله وليد شهاب، من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين، إنجازاً علمياً نوعياً بعد نشره بحثاً طبياً في مجلة Nature، إحدى أبرز الدوريات العلمية في العالم.
وجاء نشر الدراسة بعد أكثر من عامين من المراجعة العلمية المحكمة، حيث شارك الدكتور شهاب ككاتب أول في بحث تناول اكتشافاً جديداً يوضح قدرة خلايا سرطان الرئة على تلقي مشابك عصبية حقيقية تسهم في تعزيز نمو الورم.
وأثبتت الدراسة وجود هذه المشابك في نقائل سرطان الرئة إلى الدماغ باستخدام تقنية التعقب المشبكي عبر فيروسات داء الكَلَب المعدلة وراثياً، كما كشفت عن تفاصيل البنية المجهرية لهذه المشابك من خلال تقنية "المجهرية الضوئية-الإلكترونية الترابطية".
ويفتح هذا الاكتشاف مجالاً بحثياً جديداً لفهم التفاعلات العصبية-السرطانية في الأورام خارج القحف، ويمهد الطريق نحو تطوير استراتيجيات علاجية تستهدف هذه المشابك، بهدف الحد من انتشار النقائل الدماغية التي تمثل تحدياً كبيراً في علاج سرطان الرئة.
وتجدر الإشارة إلى أن نسبة قبول الأبحاث في مجلة Nature تقل عن 8%، ما يجعل نشر هذا البحث إنجازاً علمياً لافتاً يعكس أهمية نتائجه ودوره في تطوير المعرفة الطبية.
درعا – مجموعة العمل
حقق الدكتور عبدالله وليد شهاب، من أبناء مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين، إنجازاً علمياً نوعياً بعد نشره بحثاً طبياً في مجلة Nature، إحدى أبرز الدوريات العلمية في العالم.
وجاء نشر الدراسة بعد أكثر من عامين من المراجعة العلمية المحكمة، حيث شارك الدكتور شهاب ككاتب أول في بحث تناول اكتشافاً جديداً يوضح قدرة خلايا سرطان الرئة على تلقي مشابك عصبية حقيقية تسهم في تعزيز نمو الورم.
وأثبتت الدراسة وجود هذه المشابك في نقائل سرطان الرئة إلى الدماغ باستخدام تقنية التعقب المشبكي عبر فيروسات داء الكَلَب المعدلة وراثياً، كما كشفت عن تفاصيل البنية المجهرية لهذه المشابك من خلال تقنية "المجهرية الضوئية-الإلكترونية الترابطية".
ويفتح هذا الاكتشاف مجالاً بحثياً جديداً لفهم التفاعلات العصبية-السرطانية في الأورام خارج القحف، ويمهد الطريق نحو تطوير استراتيجيات علاجية تستهدف هذه المشابك، بهدف الحد من انتشار النقائل الدماغية التي تمثل تحدياً كبيراً في علاج سرطان الرئة.
وتجدر الإشارة إلى أن نسبة قبول الأبحاث في مجلة Nature تقل عن 8%، ما يجعل نشر هذا البحث إنجازاً علمياً لافتاً يعكس أهمية نتائجه ودوره في تطوير المعرفة الطبية.