عمان – مجموعة العمل
يواجه اللاجئون الفلسطينيون القادمون من سوريا والمقيمون في الأردن ظروفاً معيشية صعبة، في ظل ما يقولون إنه تقصير من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في تلبية احتياجاتهم الأساسية وضمان حقوقهم الإنسانية.
ويؤكد اللاجئون أن إحالة ملفهم إلى قسم الإغاثة في الوكالة انعكس سلباً على أوضاعهم، حيث أدى إلى تراجع مستوى الخدمات المقدمة لهم، وتركهم أمام مشكلات معيشية متزايدة من دون حلول واضحة أو خطط عملية لمعالجتها.
ويشير متضررون إلى أن غياب الشفافية والالتزام بالتعهدات السابقة جعل أوضاع آلاف العائلات الفلسطينية أكثر هشاشة، إذ يعانون من ضعف المساعدات الغذائية، وغياب الرعاية الصحية الكافية، إضافة إلى تحديات في التعليم والسكن والعمل.
ويشير نشطاء أن استمرار هذا الوضع يعرّض اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا في الأردن لانتهاك حقوقهم الأساسية، ويضع الأونروا أمام مسؤولياتها الإنسانية والقانونية تجاه فئة تعيش في ظروف نزوح مزدوج منذ أكثر من عقد.
عمان – مجموعة العمل
يواجه اللاجئون الفلسطينيون القادمون من سوريا والمقيمون في الأردن ظروفاً معيشية صعبة، في ظل ما يقولون إنه تقصير من وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في تلبية احتياجاتهم الأساسية وضمان حقوقهم الإنسانية.
ويؤكد اللاجئون أن إحالة ملفهم إلى قسم الإغاثة في الوكالة انعكس سلباً على أوضاعهم، حيث أدى إلى تراجع مستوى الخدمات المقدمة لهم، وتركهم أمام مشكلات معيشية متزايدة من دون حلول واضحة أو خطط عملية لمعالجتها.
ويشير متضررون إلى أن غياب الشفافية والالتزام بالتعهدات السابقة جعل أوضاع آلاف العائلات الفلسطينية أكثر هشاشة، إذ يعانون من ضعف المساعدات الغذائية، وغياب الرعاية الصحية الكافية، إضافة إلى تحديات في التعليم والسكن والعمل.
ويشير نشطاء أن استمرار هذا الوضع يعرّض اللاجئين الفلسطينيين القادمين من سوريا في الأردن لانتهاك حقوقهم الأساسية، ويضع الأونروا أمام مسؤولياتها الإنسانية والقانونية تجاه فئة تعيش في ظروف نزوح مزدوج منذ أكثر من عقد.