ريف دمشق – مجموعة العمل
نظّمت لجنة التنمية الاجتماعية بمخيم جرمانا، بالتنسيق مع اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني أشد وأنصار المقاومة، حفلاً لتكريم الطلبة الناجحين والمتفوقين في شهادتي التعليم الثانوي والأساسي.
جاء هذا التكريم في ساحة العيد وسط حضور كثيف من الأهالي والطلاب الذين شاركوا فرحة الإنجاز.
تضمن الحفل عروضًا فنية للفلكلور الشعبي أضفت بهجة على المناسبة، إلى جانب كلمات مؤثرة من شخصيات تربوية واجتماعية أكدت على أهمية العلم كركيزة أساسية في بناء، وطن قوي، ومستقبل، واعد.
وقال أحمد المصري، مسؤول لجنة التنمية، إن تكريم الطلبة هو رسالة عودة ووفاء تعكس الإصرار على النهوض بالوطن.
وقد عبرت الطالبة الأولى رنيم أحمد في كلمة باسم زملائها عن فرحتها وسعادتها بهذا التفوق، مشيدة بالدعم المتواصل من الأسرة، الذي كان له الأثر الأكبر في هذا النجاح.
كما شدد مدرسون وشباب من المخيم على أن العلم يبقى السلاح الأبرز لمواجهة كل الصعاب، مؤكدين أن الاستثمار في المتفوقين هو استثمار في مستقبل فلسطين.
واختتم الحفل بتوزيع شهادات تقدير وهدايا رمزية للطلاب والطالبات، في لحظات احتفالية تعكس التقدير الكبير لهذه الإنجازات وتؤكد على أن التعليم سيبقى دائمًا القيمة الأسمى في وجدان أبناء المخيم.
ريف دمشق – مجموعة العمل
نظّمت لجنة التنمية الاجتماعية بمخيم جرمانا، بالتنسيق مع اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني أشد وأنصار المقاومة، حفلاً لتكريم الطلبة الناجحين والمتفوقين في شهادتي التعليم الثانوي والأساسي.
جاء هذا التكريم في ساحة العيد وسط حضور كثيف من الأهالي والطلاب الذين شاركوا فرحة الإنجاز.
تضمن الحفل عروضًا فنية للفلكلور الشعبي أضفت بهجة على المناسبة، إلى جانب كلمات مؤثرة من شخصيات تربوية واجتماعية أكدت على أهمية العلم كركيزة أساسية في بناء، وطن قوي، ومستقبل، واعد.
وقال أحمد المصري، مسؤول لجنة التنمية، إن تكريم الطلبة هو رسالة عودة ووفاء تعكس الإصرار على النهوض بالوطن.
وقد عبرت الطالبة الأولى رنيم أحمد في كلمة باسم زملائها عن فرحتها وسعادتها بهذا التفوق، مشيدة بالدعم المتواصل من الأسرة، الذي كان له الأثر الأكبر في هذا النجاح.
كما شدد مدرسون وشباب من المخيم على أن العلم يبقى السلاح الأبرز لمواجهة كل الصعاب، مؤكدين أن الاستثمار في المتفوقين هو استثمار في مستقبل فلسطين.
واختتم الحفل بتوزيع شهادات تقدير وهدايا رمزية للطلاب والطالبات، في لحظات احتفالية تعكس التقدير الكبير لهذه الإنجازات وتؤكد على أن التعليم سيبقى دائمًا القيمة الأسمى في وجدان أبناء المخيم.