حلب – مجموعة العمل
اختتمت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بالتعاون مع وكالة الأونروا ومدرسة الزيب، فعاليات النادي الصيفي في مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في مدينة حلب، بحضور ممثلين عن لجنة التنمية المجتمعية في المخيم وعدد من الفاعلين المحليين.
جاء هذا النشاط الصيفي ضمن جهود دعم الأطفال والشباب في المخيم، الذين يعيشون ظروفًا معيشية صعبة بسبب استمرار الأزمة في سوريا.
يعاني سكان مخيم حندرات من تحديات عدة على صعيد البنية التحتية والخدمات، بالإضافة إلى ظروف معيشية قاسية زادت من معاناة سكانه.
رغم هذه الصعوبات، تستمر المؤسسات الفلسطينية في المخيم بالعمل على توفير فرص تنموية وتعليمية للشباب، ويسعى النادي الصيفي إلى خلق بيئة آمنة، مليئة بالأنشطة التربوية والثقافية والرياضية التي تعزز التنمية الذاتية وتحفز المشاركة المجتمعية.
شهد النادي الصيفي الذي استمر لأشهر الصيف مشاركة واسعة من أطفال وشباب المخيم في مختلف الأعمار، حيث تضمن جدول الفعالية أنشطة تعليمية وترفيهية، إلى جانب ورش عمل تهدف إلى تنمية مهارات التنظيم والتعاون وروح الفريق.
وأكدت لجنة التنمية المجتمعية على أهمية استمرارية هذه الأنشطة التي تلعب دوراً حيوياً في بناء قدرات الأجيال الجديدة، مشيدة بالدور الذي تقوم به جمعيات الهلال الأحمر والأونروا في دعم وتمكين اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.
حلب – مجموعة العمل
اختتمت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، بالتعاون مع وكالة الأونروا ومدرسة الزيب، فعاليات النادي الصيفي في مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين في مدينة حلب، بحضور ممثلين عن لجنة التنمية المجتمعية في المخيم وعدد من الفاعلين المحليين.
جاء هذا النشاط الصيفي ضمن جهود دعم الأطفال والشباب في المخيم، الذين يعيشون ظروفًا معيشية صعبة بسبب استمرار الأزمة في سوريا.
يعاني سكان مخيم حندرات من تحديات عدة على صعيد البنية التحتية والخدمات، بالإضافة إلى ظروف معيشية قاسية زادت من معاناة سكانه.
رغم هذه الصعوبات، تستمر المؤسسات الفلسطينية في المخيم بالعمل على توفير فرص تنموية وتعليمية للشباب، ويسعى النادي الصيفي إلى خلق بيئة آمنة، مليئة بالأنشطة التربوية والثقافية والرياضية التي تعزز التنمية الذاتية وتحفز المشاركة المجتمعية.
شهد النادي الصيفي الذي استمر لأشهر الصيف مشاركة واسعة من أطفال وشباب المخيم في مختلف الأعمار، حيث تضمن جدول الفعالية أنشطة تعليمية وترفيهية، إلى جانب ورش عمل تهدف إلى تنمية مهارات التنظيم والتعاون وروح الفريق.
وأكدت لجنة التنمية المجتمعية على أهمية استمرارية هذه الأنشطة التي تلعب دوراً حيوياً في بناء قدرات الأجيال الجديدة، مشيدة بالدور الذي تقوم به جمعيات الهلال الأحمر والأونروا في دعم وتمكين اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.
