مجموعة العمل – دمشق
قدّم أحد أبناء مدينة دوما من فلسطينيي سوريا، أبو عبدالله الخضراء، تبرعاً مالياً قدره نصف مليون دولار، مخصصاً لدعم إعادة بناء مستشفيات ومساجد ومدارس تضررت خلال سنوات النزاع وذلك ضمن حملة "ريفنا بيستاهل".
وبحسب القائمين على الحملة، فإن التبرع يندرج ضمن جهود مجتمعية تسعى لإعادة إعمار ما تهدم في المدينة وتحسين الخدمات الأساسية للسكان.
وحسب نشطاء يأتي هذا العمل الخيري امتداداً لتاريخ من المبادرات المتبادلة بين دوما وفلسطين، إذ سبق لنساء المدينة خلال حرب غزة عام 2008 أن قدّمن حليّهن ومصاغهن دعماً لأهالي القطاع.
وأكدت مصادر الحملة أن التبرعات ما تزال تتدفق حتى اليوم، وتُقدّم "على أرواح شهداء فلسطين وسوريا"، في إشارة إلى ما يراه القائمون جسراً من التضامن الإنساني بين الشعبين السوري والفلسطيني.
مجموعة العمل – دمشق
قدّم أحد أبناء مدينة دوما من فلسطينيي سوريا، أبو عبدالله الخضراء، تبرعاً مالياً قدره نصف مليون دولار، مخصصاً لدعم إعادة بناء مستشفيات ومساجد ومدارس تضررت خلال سنوات النزاع وذلك ضمن حملة "ريفنا بيستاهل".
وبحسب القائمين على الحملة، فإن التبرع يندرج ضمن جهود مجتمعية تسعى لإعادة إعمار ما تهدم في المدينة وتحسين الخدمات الأساسية للسكان.
وحسب نشطاء يأتي هذا العمل الخيري امتداداً لتاريخ من المبادرات المتبادلة بين دوما وفلسطين، إذ سبق لنساء المدينة خلال حرب غزة عام 2008 أن قدّمن حليّهن ومصاغهن دعماً لأهالي القطاع.
وأكدت مصادر الحملة أن التبرعات ما تزال تتدفق حتى اليوم، وتُقدّم "على أرواح شهداء فلسطين وسوريا"، في إشارة إلى ما يراه القائمون جسراً من التضامن الإنساني بين الشعبين السوري والفلسطيني.
