map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

سورية. الأونروا: 104 مدارس تفتح أبوابها لأكثر من 50 ألف طالب فلسطيني

تاريخ النشر : 01-10-2025
سورية. الأونروا: 104 مدارس تفتح أبوابها لأكثر من 50 ألف طالب فلسطيني

دمشق | مجموعة العمل
في ظل التحديات الهائلة التي تواجه التجمعات الفلسطينية في سورية، ومع استمرار جهود إعادة الإعمار والعودة في مخيمات مثل مخيم اليرموك، يظل التعليم هو الركيزة الأساسية لضمان مستقبل الأجيال الشابة.
وفي بدء العام الدراسي 2025 - 2026 في سورية، أعلنت وكالة الأونروا أن أكثر من 50 ألف طالبة وطالبة من اللاجئين الفلسطينيين يتلقون تعليمهم في مدراسها في المدن والتجمعات في سورية. 
وقالت وكالة الأونروا  أنها تدير حالياً 104 مدارس لتوفير التعليم الأساسي للطلاب الفلسطينيين، والتي تمثل ملاذاً آمناً للأطفال للتعلم واستعادة جزء من حياتهم الطبيعية.
ولم يقتصر دور الوكالة على التعليم الأكاديمي، بل امتد ليشمل بناء المهارات المستقبلية، حيث يلتحق نحو 1,900 طالب وطالبة في برامج التدريب المهني التي تقدمها، هذه البرامج تهدف إلى تزويد الشباب بالمهارات التقنية والمهنية اللازمة التي تؤهلهم لبناء مستقبلهم في سوق عمل صعب.
وتؤكد الوكالة في إعلانها، استمرارها في تقديم هذه الخدمات الأساسية، وأن دعم التعليم هو استثمار في صمود ومستقبل لاجئي فلسطين في سورية.
وتواجه العملية التعليمية في سورية صعوبات جراء اكتظاظ الطلاب وضيق الصفوف، وعدم ترميم المدارس المدمرة، وضعف الكوادر التعليمية المؤهلة، ومن ذلك في مدارس مخيم اليرموك، حيث تعاني من الإهمال، والاكتظاظ، وضعف الكوادر المؤهلة, الاكتفاء بترميم مدرسة واحدة رغم أنه كان يضم 28 مدرسة تابعة للأونروا.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22083

دمشق | مجموعة العمل
في ظل التحديات الهائلة التي تواجه التجمعات الفلسطينية في سورية، ومع استمرار جهود إعادة الإعمار والعودة في مخيمات مثل مخيم اليرموك، يظل التعليم هو الركيزة الأساسية لضمان مستقبل الأجيال الشابة.
وفي بدء العام الدراسي 2025 - 2026 في سورية، أعلنت وكالة الأونروا أن أكثر من 50 ألف طالبة وطالبة من اللاجئين الفلسطينيين يتلقون تعليمهم في مدراسها في المدن والتجمعات في سورية. 
وقالت وكالة الأونروا  أنها تدير حالياً 104 مدارس لتوفير التعليم الأساسي للطلاب الفلسطينيين، والتي تمثل ملاذاً آمناً للأطفال للتعلم واستعادة جزء من حياتهم الطبيعية.
ولم يقتصر دور الوكالة على التعليم الأكاديمي، بل امتد ليشمل بناء المهارات المستقبلية، حيث يلتحق نحو 1,900 طالب وطالبة في برامج التدريب المهني التي تقدمها، هذه البرامج تهدف إلى تزويد الشباب بالمهارات التقنية والمهنية اللازمة التي تؤهلهم لبناء مستقبلهم في سوق عمل صعب.
وتؤكد الوكالة في إعلانها، استمرارها في تقديم هذه الخدمات الأساسية، وأن دعم التعليم هو استثمار في صمود ومستقبل لاجئي فلسطين في سورية.
وتواجه العملية التعليمية في سورية صعوبات جراء اكتظاظ الطلاب وضيق الصفوف، وعدم ترميم المدارس المدمرة، وضعف الكوادر التعليمية المؤهلة، ومن ذلك في مدارس مخيم اليرموك، حيث تعاني من الإهمال، والاكتظاظ، وضعف الكوادر المؤهلة, الاكتفاء بترميم مدرسة واحدة رغم أنه كان يضم 28 مدرسة تابعة للأونروا.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22083