أبو ظبي | مجموعة العمل
مثّل الشاب الفلسطيني محمود فضل عيد، المنتخب السوري في بطولة العالم لرياضة المواي تاي لفئة الناشئين، التي أقيمت مؤخراً في أبو ظبي بدولة الإمارات.
محمود، الذي ينحدر من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، واجه في نزاله بطل هنغاريا، الذي يُعد أحد أبطال العالم المخضرمين في اللعبة، وعلى الرغم من خسارته في النزال، أظهر عيد عزيمة عالية وروحاً قتالية وبطولة كبيرة، نالت احترام الحاضرين.
وتُعد هذه المشاركة خطوة محورية في مسيرة اللاعب الشاب، إذ منحت فضل عيد خبرة دولية ثمينة ستكون أساساً لتحقيق نتائج أفضل في المنافسات القادمة.
وقد وُجه الشكر والتقدير للاعب محمود فضل عيد على جهوده، كما ثمنت الجهود الجبارة التي بذلها الكابتن محمود عويس في النادي العربي الفلسطيني لإعداد اللاعب ودعمه.
جدير بالذكر أن العديد من الشباب الفلسطينيين من سورية حققوا نجاحات كبيرة في مجالات عديدة، أهلّهم للمشاركة في مؤتمرات ومسابقات دولية، على الرغم من تردي الأوضاع المعيشية في سورية والمخيمات الفلسطينية، وخاصة تلك التي تعرضت للدمار خلال الحرب السورية.
أبو ظبي | مجموعة العمل
مثّل الشاب الفلسطيني محمود فضل عيد، المنتخب السوري في بطولة العالم لرياضة المواي تاي لفئة الناشئين، التي أقيمت مؤخراً في أبو ظبي بدولة الإمارات.
محمود، الذي ينحدر من مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بدمشق، واجه في نزاله بطل هنغاريا، الذي يُعد أحد أبطال العالم المخضرمين في اللعبة، وعلى الرغم من خسارته في النزال، أظهر عيد عزيمة عالية وروحاً قتالية وبطولة كبيرة، نالت احترام الحاضرين.
وتُعد هذه المشاركة خطوة محورية في مسيرة اللاعب الشاب، إذ منحت فضل عيد خبرة دولية ثمينة ستكون أساساً لتحقيق نتائج أفضل في المنافسات القادمة.
وقد وُجه الشكر والتقدير للاعب محمود فضل عيد على جهوده، كما ثمنت الجهود الجبارة التي بذلها الكابتن محمود عويس في النادي العربي الفلسطيني لإعداد اللاعب ودعمه.
جدير بالذكر أن العديد من الشباب الفلسطينيين من سورية حققوا نجاحات كبيرة في مجالات عديدة، أهلّهم للمشاركة في مؤتمرات ومسابقات دولية، على الرغم من تردي الأوضاع المعيشية في سورية والمخيمات الفلسطينية، وخاصة تلك التي تعرضت للدمار خلال الحرب السورية.