جنوب دمشق – مجموعة العمل
طالب أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق الجهات المعنية بضمان وصول خدمات الكهرباء والمياه بشكل مستقر، بعد تكرار الأعطال في محولة الكهرباء الوحيدة في شارع الجاعونة، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي بالتزامن مع مواعيد ضخ المياه إلى المنازل.
وقال عدد من الأهالي إن تكرار توقف المحولة عن العمل في يوم ضخ المياه يحرم معظم العائلات من تعبئة خزاناتها، مشيرين إلى أن العديد منهم لم يتمكنوا يوم الجمعة من الحصول على المياه، باستثناء من يملكون منظومات طاقة شمسية.
وأشار السكان إلى أن غياب الكهرباء في أوقات ضخ المياه يضطرهم إلى شراء صهاريج بأسعار مرتفعة، وهو ما يزيد من الأعباء المعيشية على الأسر ذات الدخل المحدود.
ودعا الأهالي وزارة الكهرباء والمؤسسة العامة لكهرباء دمشق وفريق الطوارئ في اليرموك إلى إجراء صيانة شاملة للمحولة ومعالجة أسباب الأعطال المتكررة، بما يضمن استمرار الخدمة بصورة منتظمة.
يُذكر أن مخيم اليرموك شهد خلال الفترة الأخيرة تحسناً جزئياً في بعض الخدمات بعد عودة الأهالي إلى منازلهم، إلا أن شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي ما زالت تعاني من أعطال متكررة ونقص في الصيانة الدورية، نتيجة الدمار الواسع الذي لحق بالبنية التحتية نتيجة قصف النظام السوري السابق، ما يجعل الخدمات الأساسية غير مستقرة حتى اليوم.
جنوب دمشق – مجموعة العمل
طالب أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق الجهات المعنية بضمان وصول خدمات الكهرباء والمياه بشكل مستقر، بعد تكرار الأعطال في محولة الكهرباء الوحيدة في شارع الجاعونة، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي بالتزامن مع مواعيد ضخ المياه إلى المنازل.
وقال عدد من الأهالي إن تكرار توقف المحولة عن العمل في يوم ضخ المياه يحرم معظم العائلات من تعبئة خزاناتها، مشيرين إلى أن العديد منهم لم يتمكنوا يوم الجمعة من الحصول على المياه، باستثناء من يملكون منظومات طاقة شمسية.
وأشار السكان إلى أن غياب الكهرباء في أوقات ضخ المياه يضطرهم إلى شراء صهاريج بأسعار مرتفعة، وهو ما يزيد من الأعباء المعيشية على الأسر ذات الدخل المحدود.
ودعا الأهالي وزارة الكهرباء والمؤسسة العامة لكهرباء دمشق وفريق الطوارئ في اليرموك إلى إجراء صيانة شاملة للمحولة ومعالجة أسباب الأعطال المتكررة، بما يضمن استمرار الخدمة بصورة منتظمة.
يُذكر أن مخيم اليرموك شهد خلال الفترة الأخيرة تحسناً جزئياً في بعض الخدمات بعد عودة الأهالي إلى منازلهم، إلا أن شبكات الكهرباء والمياه والصرف الصحي ما زالت تعاني من أعطال متكررة ونقص في الصيانة الدورية، نتيجة الدمار الواسع الذي لحق بالبنية التحتية نتيجة قصف النظام السوري السابق، ما يجعل الخدمات الأساسية غير مستقرة حتى اليوم.