ريف دمشق– مجموعة العمل
يشهد قطاع التعليم في مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق تحديات متكررة مع بداية كل عام دراسي، نتيجة ضعف البنية التحتية للمدارس وعدم كفايتها لاستيعاب الأعداد المتزايدة من الطلاب.
وأوضح عدد من الأهالي أن مدارس الأونروا في المخيم تعاني من الاكتظاظ وقلة الموارد ونقص الكوادر التعليمية، وهي مشكلات تتجدد سنوياً دون حلول جذرية.
ودخل العام الدراسي أسبوعه الرابع، فيما لا تزال بعض المدارس تواجه عجزاً في عدد المعلمين، نتيجة انتهاء عقود العام الماضي وتأخر إجراءات المسابقات الخاصة بتعيين بدلاء، الأمر الذي انعكس سلباً على سير العملية التعليمية، وأدى إلى حرمان الطلاب من بعض الحصص الدراسية، منها التربية الرياضية.
وطالب أولياء الأمور وكالة الأونروا بـالإسراع في تعيين الكوادر الجديدة، واعتماد نظام توظيف يتيح البدء بعملية التعيين خلال العطلة الصيفية، لتفادي تكرار المشكلة مع كل عام دراسي جديد.
ريف دمشق– مجموعة العمل
يشهد قطاع التعليم في مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق تحديات متكررة مع بداية كل عام دراسي، نتيجة ضعف البنية التحتية للمدارس وعدم كفايتها لاستيعاب الأعداد المتزايدة من الطلاب.
وأوضح عدد من الأهالي أن مدارس الأونروا في المخيم تعاني من الاكتظاظ وقلة الموارد ونقص الكوادر التعليمية، وهي مشكلات تتجدد سنوياً دون حلول جذرية.
ودخل العام الدراسي أسبوعه الرابع، فيما لا تزال بعض المدارس تواجه عجزاً في عدد المعلمين، نتيجة انتهاء عقود العام الماضي وتأخر إجراءات المسابقات الخاصة بتعيين بدلاء، الأمر الذي انعكس سلباً على سير العملية التعليمية، وأدى إلى حرمان الطلاب من بعض الحصص الدراسية، منها التربية الرياضية.
وطالب أولياء الأمور وكالة الأونروا بـالإسراع في تعيين الكوادر الجديدة، واعتماد نظام توظيف يتيح البدء بعملية التعيين خلال العطلة الصيفية، لتفادي تكرار المشكلة مع كل عام دراسي جديد.