مجموعة العمل – دمشق
في خطوة تُعزز الحق في التعليم وتعيد الأمل لشباب مخيم اليرموك، حصل فريق "لمسة غيث التنموي" على منحة مالية من منظمة Leonard Education Organisation، تهدف إلى دعم المبادرات التعليمية للطلاب الفلسطينيين المتضررين من تداعيات الحرب والنزوح.
وجاءت المنحة في وقتٍ يواجه فيه أبناء المخيم أوضاعاً معيشية وتعليمية صعبة، بعد سنوات من الدمار وفقدان البنية التحتية التعليمية الأساسية. ويُنتظر أن تسهم المنحة في تمكين عدد من الطلبة من متابعة دراستهم الأكاديمية وتحسين فرصهم في الحصول على تعليم نوعي.
وقال محمد ضياء عموري، مسؤول المنح والشراكات في الفريق، إن المنحة جاءت نتيجة جهود استمرت أشهراً في التواصل مع الجهات الداعمة وتقديم تصور احترافي لمشروعات التعليم في المخيم، مضيفًا أن هذا الدعم "يعكس إيمان المؤسسات الدولية بأهمية الاستثمار في التعليم كوسيلة للنهوض بالمجتمع الفلسطيني".
وتندرج هذه المنحة ضمن استراتيجية أوسع تتبناها منظمة "ليونارد" لتوسيع فرص التعليم العالي للاجئين الفلسطينيين في المخيمات، ومساعدتهم على تجاوز العقبات الاقتصادية والاجتماعية التي تعيق مسيرتهم الدراسية.
ويرى ناشطون أن المبادرة تحمل بعدًا إنسانيًا يتجاوز الدعم المالي، إذ تعيد الاعتبار إلى التعليم كحق أساسي من حقوق الإنسان، وتمنح الأسر في المخيم شعورًا متجددًا بالأمل بقدرة أبنائهم على تحقيق مستقبل أفضل رغم الظروف القاسية.
مجموعة العمل – دمشق
في خطوة تُعزز الحق في التعليم وتعيد الأمل لشباب مخيم اليرموك، حصل فريق "لمسة غيث التنموي" على منحة مالية من منظمة Leonard Education Organisation، تهدف إلى دعم المبادرات التعليمية للطلاب الفلسطينيين المتضررين من تداعيات الحرب والنزوح.
وجاءت المنحة في وقتٍ يواجه فيه أبناء المخيم أوضاعاً معيشية وتعليمية صعبة، بعد سنوات من الدمار وفقدان البنية التحتية التعليمية الأساسية. ويُنتظر أن تسهم المنحة في تمكين عدد من الطلبة من متابعة دراستهم الأكاديمية وتحسين فرصهم في الحصول على تعليم نوعي.
وقال محمد ضياء عموري، مسؤول المنح والشراكات في الفريق، إن المنحة جاءت نتيجة جهود استمرت أشهراً في التواصل مع الجهات الداعمة وتقديم تصور احترافي لمشروعات التعليم في المخيم، مضيفًا أن هذا الدعم "يعكس إيمان المؤسسات الدولية بأهمية الاستثمار في التعليم كوسيلة للنهوض بالمجتمع الفلسطيني".
وتندرج هذه المنحة ضمن استراتيجية أوسع تتبناها منظمة "ليونارد" لتوسيع فرص التعليم العالي للاجئين الفلسطينيين في المخيمات، ومساعدتهم على تجاوز العقبات الاقتصادية والاجتماعية التي تعيق مسيرتهم الدراسية.
ويرى ناشطون أن المبادرة تحمل بعدًا إنسانيًا يتجاوز الدعم المالي، إذ تعيد الاعتبار إلى التعليم كحق أساسي من حقوق الإنسان، وتمنح الأسر في المخيم شعورًا متجددًا بالأمل بقدرة أبنائهم على تحقيق مستقبل أفضل رغم الظروف القاسية.