مجموعة العمل – دمشق
زار وفد من الدفاع المدني السوري، يضم مدير الدفاع المدني وعدداً من الكوادر، اليوم مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق، حيث رافقته لجنة المخيم في جولة ميدانية شملت عدداً من الشوارع والأحياء المتضررة.
ووفق ما أفادت به لجنة المخيم، فقد جرى خلال الجولة الاطلاع على حجم الردم والأنقاض المتراكمة في بعض المناطق، ومناقشة سبل تعزيز التعاون لزيادة مساهمة الدفاع المدني في أعمال ترحيل الركام وتحسين الواقع الخدمي داخل المخيم.
وأشارت اللجنة إلى أن الوفد عبّر عن استعداده لزيادة عدد الآليات العاملة في الفترة المقبلة، بما يسهم في تسريع وتيرة إزالة الأنقاض وتخفيف الأعباء عن الأهالي الذين تقدموا بمئات الطلبات لتسهيل دخول المعدات إلى مناطقهم السكنية.
تأتي هذه الزيارة في إطار التنسيق بين لجنة مخيم اليرموك والجهات الخدمية بهدف دعم الجهود الرامية إلى إعادة تأهيل البنية التحتية وتحسين ظروف المعيشة داخل المخيم.
تجدر الإشارة إلى أن مخيم اليرموك ما يزال يواجه تحديات كبيرة في ملف إزالة الأنقاض وإعادة تأهيل البنية التحتية، رغم مرور سنوات على عودة عدد من العائلات إليه، حيث تعيق كميات الردم الكبيرة وإغلاق بعض الطرقات حركة السكان وتؤخر عملية إعادة الإعمار بشكل كامل.
مجموعة العمل – دمشق
زار وفد من الدفاع المدني السوري، يضم مدير الدفاع المدني وعدداً من الكوادر، اليوم مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق، حيث رافقته لجنة المخيم في جولة ميدانية شملت عدداً من الشوارع والأحياء المتضررة.
ووفق ما أفادت به لجنة المخيم، فقد جرى خلال الجولة الاطلاع على حجم الردم والأنقاض المتراكمة في بعض المناطق، ومناقشة سبل تعزيز التعاون لزيادة مساهمة الدفاع المدني في أعمال ترحيل الركام وتحسين الواقع الخدمي داخل المخيم.
وأشارت اللجنة إلى أن الوفد عبّر عن استعداده لزيادة عدد الآليات العاملة في الفترة المقبلة، بما يسهم في تسريع وتيرة إزالة الأنقاض وتخفيف الأعباء عن الأهالي الذين تقدموا بمئات الطلبات لتسهيل دخول المعدات إلى مناطقهم السكنية.
تأتي هذه الزيارة في إطار التنسيق بين لجنة مخيم اليرموك والجهات الخدمية بهدف دعم الجهود الرامية إلى إعادة تأهيل البنية التحتية وتحسين ظروف المعيشة داخل المخيم.
تجدر الإشارة إلى أن مخيم اليرموك ما يزال يواجه تحديات كبيرة في ملف إزالة الأنقاض وإعادة تأهيل البنية التحتية، رغم مرور سنوات على عودة عدد من العائلات إليه، حيث تعيق كميات الردم الكبيرة وإغلاق بعض الطرقات حركة السكان وتؤخر عملية إعادة الإعمار بشكل كامل.
