دمشق – مجموعة العمل
حصل الطبيب الفلسطيني السوري بلال موسى السمنة على المركز الأول على مستوى سورية في امتحان البورد السوري النهائي لاختصاص الجراحة البولية، وذلك في دورة تشرين الأول 2025، محققًا إنجازًا جديدًا يضاف إلى سجل الكفاءات الطبية الفلسطينية في سورية.
الدكتور بلال السمنة خريج كلية الطب البشري في جامعة دمشق، حيث تابع دراسته الأكاديمية قبل أن يتدرّب كطبيب مقيم في مشفى الكلية الجراحي ومشفى ابن النفيس في دمشق، اللذين يُعدّان من أهم المراكز المعتمدة في برامج التدريب التخصصي للأطباء في سورية.
ويُعدّ امتحان البورد السوري أعلى شهادة تخصصية طبية في البلاد، ويشرف عليه المجلس العلمي الطبي السوري، ويهدف إلى تقييم الكفاءة العلمية والعملية للأطباء بعد إنهاء فترة الإقامة التخصصية. ويُعرف الامتحان بمستواه العالي من الصعوبة والتنافسية بين الأطباء المتقدمين من مختلف المحافظات.
وينحدر الدكتور بلال من عائلة فلسطينية من قضاء صفد – بلدة الصالحية، ويجسّد تفوقه استمرارًا لحضور الكفاءات الفلسطينية السورية في الميادين العلمية والمهنية، رغم الظروف الصعبة التي مرّ بها الفلسطينيين في سوريا خلال السنوات الماضية.
ويؤكد هذا الإنجاز على الدور البارز للأطباء الفلسطينيون السوريون في القطاع الطبي داخل سورية، وعلى قدرتهم على التميز والإسهام في خدمة المجتمع والمجال الصحي على مختلف المستويات.
دمشق – مجموعة العمل
حصل الطبيب الفلسطيني السوري بلال موسى السمنة على المركز الأول على مستوى سورية في امتحان البورد السوري النهائي لاختصاص الجراحة البولية، وذلك في دورة تشرين الأول 2025، محققًا إنجازًا جديدًا يضاف إلى سجل الكفاءات الطبية الفلسطينية في سورية.
الدكتور بلال السمنة خريج كلية الطب البشري في جامعة دمشق، حيث تابع دراسته الأكاديمية قبل أن يتدرّب كطبيب مقيم في مشفى الكلية الجراحي ومشفى ابن النفيس في دمشق، اللذين يُعدّان من أهم المراكز المعتمدة في برامج التدريب التخصصي للأطباء في سورية.
ويُعدّ امتحان البورد السوري أعلى شهادة تخصصية طبية في البلاد، ويشرف عليه المجلس العلمي الطبي السوري، ويهدف إلى تقييم الكفاءة العلمية والعملية للأطباء بعد إنهاء فترة الإقامة التخصصية. ويُعرف الامتحان بمستواه العالي من الصعوبة والتنافسية بين الأطباء المتقدمين من مختلف المحافظات.
وينحدر الدكتور بلال من عائلة فلسطينية من قضاء صفد – بلدة الصالحية، ويجسّد تفوقه استمرارًا لحضور الكفاءات الفلسطينية السورية في الميادين العلمية والمهنية، رغم الظروف الصعبة التي مرّ بها الفلسطينيين في سوريا خلال السنوات الماضية.
ويؤكد هذا الإنجاز على الدور البارز للأطباء الفلسطينيون السوريون في القطاع الطبي داخل سورية، وعلى قدرتهم على التميز والإسهام في خدمة المجتمع والمجال الصحي على مختلف المستويات.
