دمشق – مجموعة العمل
وجّه نشطاء فلسطينيون وسوريون نداءً إنسانياً عاجلاً للجهات الرسمية المعنية في الجمهورية العربية السورية، مطالبين بالتدخل الفوري لإنقاذ حياة الشاب الفلسطيني عبدالله محمود الحسن، أحد أبناء مخيم اليرموك ومن عناصر القوات الخاصة، والذي تم اختطافه مؤخراً في محافظة السويداء من قبل إحدى الميليشيات المسلحة.
وأكد النشطاء أن الحسن يتعرض لتعذيب جسدي ونفسي قاسٍ، وقد وصل إلى عائلته مقاطع فيديو توثّق وضعه المأساوي وتُستخدم كأداة للابتزاز، بهدف تنفيذ عملية تبادل.
وأشاروا إلى أن استمرار احتجازه دون تحرك رسمي لحمايته يشكّل تهديداً مباشراً على حياته، ويطرح علامات استفهام حول غياب المتابعة القانونية لمصير أحد عناصر المؤسسة العسكرية، خاصة وهو من اللاجئين الفلسطينيين الذين قدّموا الكثير خلال سنوات الأزمة.
وفي ختام ندائهم، طالب النشطاء الجهات الرسمية السورية باتخاذ خطوات عاجلة تضمن سلامته، وتؤدي إلى إطلاق سراحه في أقرب وقت، كما دعوا المنظمات الحقوقية إلى المساهمة في رفع الصوت والتحرك لحمايته.
دمشق – مجموعة العمل
وجّه نشطاء فلسطينيون وسوريون نداءً إنسانياً عاجلاً للجهات الرسمية المعنية في الجمهورية العربية السورية، مطالبين بالتدخل الفوري لإنقاذ حياة الشاب الفلسطيني عبدالله محمود الحسن، أحد أبناء مخيم اليرموك ومن عناصر القوات الخاصة، والذي تم اختطافه مؤخراً في محافظة السويداء من قبل إحدى الميليشيات المسلحة.
وأكد النشطاء أن الحسن يتعرض لتعذيب جسدي ونفسي قاسٍ، وقد وصل إلى عائلته مقاطع فيديو توثّق وضعه المأساوي وتُستخدم كأداة للابتزاز، بهدف تنفيذ عملية تبادل.
وأشاروا إلى أن استمرار احتجازه دون تحرك رسمي لحمايته يشكّل تهديداً مباشراً على حياته، ويطرح علامات استفهام حول غياب المتابعة القانونية لمصير أحد عناصر المؤسسة العسكرية، خاصة وهو من اللاجئين الفلسطينيين الذين قدّموا الكثير خلال سنوات الأزمة.
وفي ختام ندائهم، طالب النشطاء الجهات الرسمية السورية باتخاذ خطوات عاجلة تضمن سلامته، وتؤدي إلى إطلاق سراحه في أقرب وقت، كما دعوا المنظمات الحقوقية إلى المساهمة في رفع الصوت والتحرك لحمايته.