مجموعة العمل ـ ريف دمشق
أثار حادث السير الذي تعرّض له الشاب الفلسطيني يوسف وليد صالح (22 عاماً) من أبناء مخيم خان دنون للاجئين بريف دمشق، قلق الأهالي من تزايد الحوادث المرورية في محيط المخيم، ولا سيّما تلك الناتجة عن القيادة المتهورة للدراجات النارية بين فئة المراهقين والشبان.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل، وقع الحادث على الطريق المؤدي إلى بلدة الخيارة بالقرب من موقع “الشركة الليبية”، حين فقد الشاب السيطرة على دراجته، ما أدى إلى سقوطه وإصابته بنزيف دماغي وكسر في اليد ورضوض متعددة، نُقل على إثرها إلى المستشفى وهو في حالة حرجة داخل قسم العناية المشددة.
ويشير سكان المنطقة إلى أن طرق ريف دمشق المحيطة بالمخيمات الفلسطينية تعاني من سوء الإنارة وغياب الإشارات التحذيرية وتردي البنية التحتية، ما يجعلها بؤرة متكررة للحوادث، خصوصاً مع انتشار ظاهرة قيادة الدراجات النارية دون التقيّد بقواعد الأمان أو ارتداء الخوذة الواقية.
وطالب الأهالي الجهات المعنية والمنظمات المجتمعية بإطلاق حملات توعية موجهة للمراهقين والشباب حول مخاطر السرعة والقيادة غير الآمنة، إلى جانب ضرورة ضبط حركة الدراجات النارية وتحسين إجراءات السلامة المرورية على الطرق المحيطة بالمخيم.
ويرى نشطاء أن استمرار هذه الحوادث من دون إجراءات وقائية جادة، ينذر بوقوع مزيد من الإصابات وربما الوفيات، في وقت تأمل فيه العائلات أن تكون إصابة الشاب يوسف ناقوس تحذير يعيد تسليط الضوء على هذه الظاهرة المقلقة.
مجموعة العمل ـ ريف دمشق
أثار حادث السير الذي تعرّض له الشاب الفلسطيني يوسف وليد صالح (22 عاماً) من أبناء مخيم خان دنون للاجئين بريف دمشق، قلق الأهالي من تزايد الحوادث المرورية في محيط المخيم، ولا سيّما تلك الناتجة عن القيادة المتهورة للدراجات النارية بين فئة المراهقين والشبان.
ووفقاً لمراسل مجموعة العمل، وقع الحادث على الطريق المؤدي إلى بلدة الخيارة بالقرب من موقع “الشركة الليبية”، حين فقد الشاب السيطرة على دراجته، ما أدى إلى سقوطه وإصابته بنزيف دماغي وكسر في اليد ورضوض متعددة، نُقل على إثرها إلى المستشفى وهو في حالة حرجة داخل قسم العناية المشددة.
ويشير سكان المنطقة إلى أن طرق ريف دمشق المحيطة بالمخيمات الفلسطينية تعاني من سوء الإنارة وغياب الإشارات التحذيرية وتردي البنية التحتية، ما يجعلها بؤرة متكررة للحوادث، خصوصاً مع انتشار ظاهرة قيادة الدراجات النارية دون التقيّد بقواعد الأمان أو ارتداء الخوذة الواقية.
وطالب الأهالي الجهات المعنية والمنظمات المجتمعية بإطلاق حملات توعية موجهة للمراهقين والشباب حول مخاطر السرعة والقيادة غير الآمنة، إلى جانب ضرورة ضبط حركة الدراجات النارية وتحسين إجراءات السلامة المرورية على الطرق المحيطة بالمخيم.
ويرى نشطاء أن استمرار هذه الحوادث من دون إجراءات وقائية جادة، ينذر بوقوع مزيد من الإصابات وربما الوفيات، في وقت تأمل فيه العائلات أن تكون إصابة الشاب يوسف ناقوس تحذير يعيد تسليط الضوء على هذه الظاهرة المقلقة.
