map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

الأونروا تحتفي بتخريج 552 طالبًا وطالبة من مركز تدريب دمشق

تاريخ النشر : 22-11-2025
الأونروا تحتفي بتخريج 552 طالبًا وطالبة من مركز تدريب دمشق

سوريا – مجموعة العمل

سوريا – مجموعة العمل

احتفى مركز تدريب دمشق التابع لوكالة "الأونروا" بتخريج 552 طالبًا وطالبة في دورات التدريب المهني والتقني، في خطوة هامة نحو تمكين شباب لاجئي فلسطين.

من بين الخريجين، أنهى 253 طالبًا التدريب المهني (24 إناث و229 ذكور)، بينما أكمل 299 منهم التدريب التقني (215 إناث و84 ذكور).

ووفقاً لإدارة المركز أن هذا الإنجاز يمثل التزام الأونروا بمساعدة الشباب الفلسطينيين على اكتساب مهارات ضرورية تعزز فرصهم في سوق العمل، من خلال تزويدهم بمهارات سوق العمل وسبل التوظيف، وفتح آفاقًا لهم لتأمين مستقبل أفضل.

في السياق صرح مدير شؤونها في سورية "أمانيا مايكل إيبي" في وقت سابق أن 86.5٪ من خريجي المعهد يعملون بعد التخرج.

يشار أن العملية التعليمية في مخيمات وتجمعات اللاجئين الفلسطينيين في سورية واجهت صعوبات وتحديات كبيرة أثرت بشكل سلبي على المستوى التربوي والتحصيل العلمي لآلاف الطلاب الفلسطينيين، أبرزها الحرب التي اندلعت في سورية عام 2011، والتي أدت إلى دمار مخيماتهم ونزوحها عنها، وكذلك الأوضاع الاقتصادية المزرية التي واجهوا على مدار السنوات الماضية، إضافة إلى فايروس كورونا وتبعات نتائجه، والواقع الخدمي السيء.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22324

سوريا – مجموعة العمل

سوريا – مجموعة العمل

احتفى مركز تدريب دمشق التابع لوكالة "الأونروا" بتخريج 552 طالبًا وطالبة في دورات التدريب المهني والتقني، في خطوة هامة نحو تمكين شباب لاجئي فلسطين.

من بين الخريجين، أنهى 253 طالبًا التدريب المهني (24 إناث و229 ذكور)، بينما أكمل 299 منهم التدريب التقني (215 إناث و84 ذكور).

ووفقاً لإدارة المركز أن هذا الإنجاز يمثل التزام الأونروا بمساعدة الشباب الفلسطينيين على اكتساب مهارات ضرورية تعزز فرصهم في سوق العمل، من خلال تزويدهم بمهارات سوق العمل وسبل التوظيف، وفتح آفاقًا لهم لتأمين مستقبل أفضل.

في السياق صرح مدير شؤونها في سورية "أمانيا مايكل إيبي" في وقت سابق أن 86.5٪ من خريجي المعهد يعملون بعد التخرج.

يشار أن العملية التعليمية في مخيمات وتجمعات اللاجئين الفلسطينيين في سورية واجهت صعوبات وتحديات كبيرة أثرت بشكل سلبي على المستوى التربوي والتحصيل العلمي لآلاف الطلاب الفلسطينيين، أبرزها الحرب التي اندلعت في سورية عام 2011، والتي أدت إلى دمار مخيماتهم ونزوحها عنها، وكذلك الأوضاع الاقتصادية المزرية التي واجهوا على مدار السنوات الماضية، إضافة إلى فايروس كورونا وتبعات نتائجه، والواقع الخدمي السيء.

 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22324