ريف دمشق – مجموعة العمل
شهد أحد أحياء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق حالة طارئة عقب هبوط أرضي داخل أحد المنازل الواقعة في الحارة المجاورة لمسجد عمر بن الخطاب.
نجم هذا الحادث عن تسرّب مياه الصرف الصحي إلى أسفل المنزل، ما تسبب بانهيار جزئي في أرضية الغرفة الأولى داخل البيت، ويثير القلق من احتمال توسّع الضرر ليشمل أجزاء أخرى من الهيكل البنائي.
من جانبهم أطلق سكان المنزل نداء مناشدة للجهات الحكومية والمعنية، مناشدة عاجلة إلى جميع الأهالي وأصحاب المعدات للمساهمة في احتواء الموقف وتقليل تفاقمه، مشيرين إلى أن تسرب المياه مستمر لأكثر من ساعات، ما يشكل خطرًا مباشرًا على بيتهم والمنازل المجاورة.
بدوره أشار مراسل مجموعة العمل إلى أن مجموعة من الشباب تمكنت من جلب سيارة ردم إلى الشارع العام، وقامت بعمليات ردم الحفرة في أسفل المنزل بهدف تدعيمه مؤقتاً، لحين وصول الجهات الفنية المختصة لإصلاح الخلل بشكل كامل.
بدورهم كرر أهالي مخيم جرمانا دعوتهم لكل من يمتلك أدوات مساعدة مثل الأكياس أو الكريك بالتوجه فوراً إلى الموقع، في ظل حالة الطوارئ وخطورة استمرار الهبوط، مؤكدين أن أي مساعدة تقدمها قد تمنع حدوث انهيار أكبر وتحافظ على سلامة السكان.
ريف دمشق – مجموعة العمل
شهد أحد أحياء مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق حالة طارئة عقب هبوط أرضي داخل أحد المنازل الواقعة في الحارة المجاورة لمسجد عمر بن الخطاب.
نجم هذا الحادث عن تسرّب مياه الصرف الصحي إلى أسفل المنزل، ما تسبب بانهيار جزئي في أرضية الغرفة الأولى داخل البيت، ويثير القلق من احتمال توسّع الضرر ليشمل أجزاء أخرى من الهيكل البنائي.
من جانبهم أطلق سكان المنزل نداء مناشدة للجهات الحكومية والمعنية، مناشدة عاجلة إلى جميع الأهالي وأصحاب المعدات للمساهمة في احتواء الموقف وتقليل تفاقمه، مشيرين إلى أن تسرب المياه مستمر لأكثر من ساعات، ما يشكل خطرًا مباشرًا على بيتهم والمنازل المجاورة.
بدوره أشار مراسل مجموعة العمل إلى أن مجموعة من الشباب تمكنت من جلب سيارة ردم إلى الشارع العام، وقامت بعمليات ردم الحفرة في أسفل المنزل بهدف تدعيمه مؤقتاً، لحين وصول الجهات الفنية المختصة لإصلاح الخلل بشكل كامل.
بدورهم كرر أهالي مخيم جرمانا دعوتهم لكل من يمتلك أدوات مساعدة مثل الأكياس أو الكريك بالتوجه فوراً إلى الموقع، في ظل حالة الطوارئ وخطورة استمرار الهبوط، مؤكدين أن أي مساعدة تقدمها قد تمنع حدوث انهيار أكبر وتحافظ على سلامة السكان.
