مجموعة العمل ـ سوريا
شهدت عدة مخيمات فلسطينية داخل سوريا، اليوم الجمعة، مشاركات واسعة من اللاجئين الفلسطينيين إلى جانب آلاف السوريين استجابة لدعوة الرئيس السوري أحمد الشرع لإحياء ذكرى انطلاق عمليات "ردع العدوان" التي انتهت بالإطاحة بنظام بشار الأسد.
وجاءت التجمعات في الساحات العامة للتأكيد على التمسك بالوحدة الوطنية ورفض مشاريع التقسيم، إضافة إلى إعلان التضامن مع سكان بلدة بيت جن في ريف دمشق والتنديد بالاعتداءات الإسرائيلية.
وأفاد مراسلو مجموعة العمل في المخيمات والتجمعات الفلسطينية بأن فعاليات مماثلة شهدتها عدة محافظات سورية، حيث خرجت حشود واسعة للتعبير عن دعمهم لخيار الوحدة بين مختلف المكونات المجتمعية.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع قد دعا، في خطاب متلفز مساء أمس الخميس، المواطنين للنزول إلى الساحات والميادين احتفاءً بذكرى معركة "ردع العدوان".
وتأتي الفعاليات بالتزامن مع الذكرى الأولى لدخول الفصائل الثورية السورية إلى العاصمة دمشق في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، وما تبعه من إعلان إنهاء حكم بشار الأسد (2000-2024).
وتُجمع منظمات حقوقية سورية ودولية على أن الحقبة السابقة شهدت انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان وقيوداً مشددة على الحريات العامة، وهو ما يجعل إحياء هذه الذكرى مناسبة للتأكيد على أهمية ضمان عدم تكرار الانتهاكات، وتعزيز المسار الحقوقي في سوريا.
مجموعة العمل ـ سوريا
شهدت عدة مخيمات فلسطينية داخل سوريا، اليوم الجمعة، مشاركات واسعة من اللاجئين الفلسطينيين إلى جانب آلاف السوريين استجابة لدعوة الرئيس السوري أحمد الشرع لإحياء ذكرى انطلاق عمليات "ردع العدوان" التي انتهت بالإطاحة بنظام بشار الأسد.
وجاءت التجمعات في الساحات العامة للتأكيد على التمسك بالوحدة الوطنية ورفض مشاريع التقسيم، إضافة إلى إعلان التضامن مع سكان بلدة بيت جن في ريف دمشق والتنديد بالاعتداءات الإسرائيلية.
وأفاد مراسلو مجموعة العمل في المخيمات والتجمعات الفلسطينية بأن فعاليات مماثلة شهدتها عدة محافظات سورية، حيث خرجت حشود واسعة للتعبير عن دعمهم لخيار الوحدة بين مختلف المكونات المجتمعية.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع قد دعا، في خطاب متلفز مساء أمس الخميس، المواطنين للنزول إلى الساحات والميادين احتفاءً بذكرى معركة "ردع العدوان".
وتأتي الفعاليات بالتزامن مع الذكرى الأولى لدخول الفصائل الثورية السورية إلى العاصمة دمشق في 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، وما تبعه من إعلان إنهاء حكم بشار الأسد (2000-2024).
وتُجمع منظمات حقوقية سورية ودولية على أن الحقبة السابقة شهدت انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان وقيوداً مشددة على الحريات العامة، وهو ما يجعل إحياء هذه الذكرى مناسبة للتأكيد على أهمية ضمان عدم تكرار الانتهاكات، وتعزيز المسار الحقوقي في سوريا.
