ريف دمشق– مجموعة العمل
قدّم وفد من وجهاء وأهالي مخيمي اليرموك وخان الشيح واجب العزاء لأهالي بلدة بيت جن، عقب الهجوم الذي نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي واستهدف البلدة قبل عدة أيام، مُودياً بحياة ثلاثة عشر شخصاً من أبنائها، فيما تجاوز عدد المصابين أربعة وعشرين.
وخلال الزيارة، اطّلع الوفد على الأضرار التي خلّفها القصف، بما في ذلك الدمار اللاحق بالمنازل السكنية والجوامع وممتلكات المدنيين، في ظل ظروف تُبرز الحاجة إلى حماية السكان وضمان أمنهم في أوقات التصعيد.
وبحسب ما نقله أحد أعضاء وفد مخيم خان الشيح، فقد عبّر الوفد عن تضامنه مع الأهالي ودعمه لصمود البلدة في مواجهة الهجوم وما خلّفه من آثار إنسانية واجتماعية.
كما نقل أحد أعضاء وفد مخيم اليرموك تأكيده على وقوف أهالي المخيم إلى جانب بيت جن، مُشيراً إلى أن الزيارة تهدف إلى التعبير عن مساندة واضحة للمجتمع المحلي في ظل الخسائر التي لحقت به.
يُذكر أن القوات الإسرائيلية نفذت يوم 28 نوفمبر هجوماً على بلدة بيت جن بريف دمشق، أدى إلى وقوع عدد من الضحايا والجرحى، بعد توغل قوة عسكرية تابعة لها داخل البلدة، واعتقال ثلاثة أشخاص قبل انسحابها.
وفي المقابل، تصدّى أهالي البلدة للقوات المتوغلة التي قامت بإطلاق نار كثيف، وتزامن ذلك مع تحليق طيران إسرائيلي بشكل واسع فوق البلدة، بينما شهدت البلدة حركة نزوح واسعة للأهالي نحو البلدات المجاورة.
ريف دمشق– مجموعة العمل
قدّم وفد من وجهاء وأهالي مخيمي اليرموك وخان الشيح واجب العزاء لأهالي بلدة بيت جن، عقب الهجوم الذي نفذته قوات الاحتلال الإسرائيلي واستهدف البلدة قبل عدة أيام، مُودياً بحياة ثلاثة عشر شخصاً من أبنائها، فيما تجاوز عدد المصابين أربعة وعشرين.
وخلال الزيارة، اطّلع الوفد على الأضرار التي خلّفها القصف، بما في ذلك الدمار اللاحق بالمنازل السكنية والجوامع وممتلكات المدنيين، في ظل ظروف تُبرز الحاجة إلى حماية السكان وضمان أمنهم في أوقات التصعيد.
وبحسب ما نقله أحد أعضاء وفد مخيم خان الشيح، فقد عبّر الوفد عن تضامنه مع الأهالي ودعمه لصمود البلدة في مواجهة الهجوم وما خلّفه من آثار إنسانية واجتماعية.
كما نقل أحد أعضاء وفد مخيم اليرموك تأكيده على وقوف أهالي المخيم إلى جانب بيت جن، مُشيراً إلى أن الزيارة تهدف إلى التعبير عن مساندة واضحة للمجتمع المحلي في ظل الخسائر التي لحقت به.
يُذكر أن القوات الإسرائيلية نفذت يوم 28 نوفمبر هجوماً على بلدة بيت جن بريف دمشق، أدى إلى وقوع عدد من الضحايا والجرحى، بعد توغل قوة عسكرية تابعة لها داخل البلدة، واعتقال ثلاثة أشخاص قبل انسحابها.
وفي المقابل، تصدّى أهالي البلدة للقوات المتوغلة التي قامت بإطلاق نار كثيف، وتزامن ذلك مع تحليق طيران إسرائيلي بشكل واسع فوق البلدة، بينما شهدت البلدة حركة نزوح واسعة للأهالي نحو البلدات المجاورة.
