مجموعة العمل– لبنان
وجّه نشطاء من فلسطينيي سورية في لبنان نداءً عاجلاً إلى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مطالبين باتخاذ إجراءات فورية لتحسين الظروف المعيشية للعائلات الفلسطينية المهجّرة من سورية، وذلك وفق بيان صادر عن النشطاء.
وأشار البيان إلى أن الأوضاع الإنسانية للاجئين وصلت إلى مرحلة “بالغة الصعوبة”، خاصة مع دخول فصل الشتاء وظروفه القاسية، مؤكدين أن المطالب المطروحة تُعدّ حقوقاً أساسية لضمان الحد الأدنى من مقومات العيش.
ووفق البيان، دعا النشطاء الأونروا إلى صرف مساعدة نقدية عاجلة لمدة ثلاثة أشهر دفعة واحدة، بما يشمل الأشهر التي لم تُصرف مستحقاتها سابقاً، بهدف تمكين العائلات من تغطية احتياجاتها الأساسية خلال هذه الفترة.
كما طالبوا بمساعدة شتوية فورية تشمل المحروقات اللازمة للتدفئة والبطانيات واللباس الشتوي، باعتبار أن هذه المواد أصبحت ضرورة ملحّة لحماية الأطفال والمرضى وكبار السن من انخفاض درجات الحرارة.
واختتم النشطاء بيانهم بالتأكيد على ضرورة تحرك الأونروا سريعًا لمواجهة تدهور الوضع الإنساني للاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان، لافتين إلى أن آلاف العائلات تعيش ظروفاً معيشية هشّة تتفاقم سنوياً مع محدودية الموارد وارتفاع تكاليف الحياة.
مجموعة العمل– لبنان
وجّه نشطاء من فلسطينيي سورية في لبنان نداءً عاجلاً إلى وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، مطالبين باتخاذ إجراءات فورية لتحسين الظروف المعيشية للعائلات الفلسطينية المهجّرة من سورية، وذلك وفق بيان صادر عن النشطاء.
وأشار البيان إلى أن الأوضاع الإنسانية للاجئين وصلت إلى مرحلة “بالغة الصعوبة”، خاصة مع دخول فصل الشتاء وظروفه القاسية، مؤكدين أن المطالب المطروحة تُعدّ حقوقاً أساسية لضمان الحد الأدنى من مقومات العيش.
ووفق البيان، دعا النشطاء الأونروا إلى صرف مساعدة نقدية عاجلة لمدة ثلاثة أشهر دفعة واحدة، بما يشمل الأشهر التي لم تُصرف مستحقاتها سابقاً، بهدف تمكين العائلات من تغطية احتياجاتها الأساسية خلال هذه الفترة.
كما طالبوا بمساعدة شتوية فورية تشمل المحروقات اللازمة للتدفئة والبطانيات واللباس الشتوي، باعتبار أن هذه المواد أصبحت ضرورة ملحّة لحماية الأطفال والمرضى وكبار السن من انخفاض درجات الحرارة.
واختتم النشطاء بيانهم بالتأكيد على ضرورة تحرك الأونروا سريعًا لمواجهة تدهور الوضع الإنساني للاجئين الفلسطينيين من سورية في لبنان، لافتين إلى أن آلاف العائلات تعيش ظروفاً معيشية هشّة تتفاقم سنوياً مع محدودية الموارد وارتفاع تكاليف الحياة.
