مجموعة العمل ـ دمشق
اجتمع الرئيس أحمد الشرع أول أمس بممثلي لجان وأمانات دمشق، بمناسبة تحرير سوريا، حيث شارك وفد من أمانة مخيم اليرموك.
وخلال اللقاء، أكّد السيد الرئيس أن المهمة لم تنتهِ بتحرير دمشق، بل إنّ المسؤولية المشتركة تقع على عاتق الجميع لمواصلة مسيرة البناء والإعمار، كما شدّد على المكانة الرفيعة والأهمية الإستراتيجية التي وصلت إليها العاصمة بعد التحرير، وما حققته من استعادة التوازنات وتعزيز العلاقات الإقليمية والدولية.
وأشار الشرع إلى أن المرحلة الحالية تمثل فرصة تاريخية يجب استثمارها لضمان انتقال الإرث الوطني إلى الأجيال القادمة قائمًا على الاستقرار والتنمية والازدهار.
وبحث المجتمعون، ومن ضمنهم ممثلو مخيم اليرموك، أفكارًا وتطلعات لـتعزيز العمل المجتمعي وخدمة الأهالي، وناقشوا مبادرات لتطوير آليات العمل في المخيمات والمناطق التابعة لدمشق.
من جانبه أكد رئيس لجنة مخيم اليرموك، أن الأجواء الإيجابية عكست إرادة حقيقية لخدمة الناس، مشيداً بتواضع الرئيس الشرع وحرصه على مصلحة الأهالي.
مجموعة العمل ـ دمشق
اجتمع الرئيس أحمد الشرع أول أمس بممثلي لجان وأمانات دمشق، بمناسبة تحرير سوريا، حيث شارك وفد من أمانة مخيم اليرموك.
وخلال اللقاء، أكّد السيد الرئيس أن المهمة لم تنتهِ بتحرير دمشق، بل إنّ المسؤولية المشتركة تقع على عاتق الجميع لمواصلة مسيرة البناء والإعمار، كما شدّد على المكانة الرفيعة والأهمية الإستراتيجية التي وصلت إليها العاصمة بعد التحرير، وما حققته من استعادة التوازنات وتعزيز العلاقات الإقليمية والدولية.
وأشار الشرع إلى أن المرحلة الحالية تمثل فرصة تاريخية يجب استثمارها لضمان انتقال الإرث الوطني إلى الأجيال القادمة قائمًا على الاستقرار والتنمية والازدهار.
وبحث المجتمعون، ومن ضمنهم ممثلو مخيم اليرموك، أفكارًا وتطلعات لـتعزيز العمل المجتمعي وخدمة الأهالي، وناقشوا مبادرات لتطوير آليات العمل في المخيمات والمناطق التابعة لدمشق.
من جانبه أكد رئيس لجنة مخيم اليرموك، أن الأجواء الإيجابية عكست إرادة حقيقية لخدمة الناس، مشيداً بتواضع الرئيس الشرع وحرصه على مصلحة الأهالي.