مجموعة العمل– ريف دمشق
أحيا أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين، يوم أمس، الذكرى الأولى لإسقاط نظام الأسد وانتصار الثورة السورية، عبر احتفالية مجتمعية شارك فيها عدد من الفعاليات المحلية والثورية.
ونُظّمت الفعالية في ثانوية خان الشيح المختلطة بالتعاون مع لجنة التنمية في المخيم، وبحضور ممثلين عن المؤسسات الرسمية والفعاليات المجتمعية، إضافة إلى قيادات تربوية وشخصيات من أبناء المخيم.
وشارك في الفعالية عدد من القيادات الثورية السابقة التي قاتلت قوات النظام في منطقة خان الشيح قبل سنوات، حيث حضرت للمشاركة إلى جانب أهالي المخيم الذين دعموا الثورة السورية منذ بداياتها، في مشهد أعاد التأكيد على وحدة المصير بين الشعبين الفلسطيني والسوري.
وعبّر الأهالي والطلاب خلال الاحتفال عن فرحتهم بإحياء الذكرى الأولى لإسقاط النظام، معتبرين المناسبة محطة رمزية يستعيد فيها المخيم دوره وموقعه في مسار الثورة السورية، وما جمع الفلسطينيين والسوريين من روابط مشتركة في مواجهة الأحداث.
وشهدت الفعالية حضوراً شعبياً لافتاً، وسط أجواء احتفالية عكست تمسّك الفلسطينيين في مخيم خان الشيح بذكرى الحدث وما يحمله من معانٍ سياسية وإنسانية بالنسبة لهم.
مجموعة العمل– ريف دمشق
أحيا أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين، يوم أمس، الذكرى الأولى لإسقاط نظام الأسد وانتصار الثورة السورية، عبر احتفالية مجتمعية شارك فيها عدد من الفعاليات المحلية والثورية.
ونُظّمت الفعالية في ثانوية خان الشيح المختلطة بالتعاون مع لجنة التنمية في المخيم، وبحضور ممثلين عن المؤسسات الرسمية والفعاليات المجتمعية، إضافة إلى قيادات تربوية وشخصيات من أبناء المخيم.
وشارك في الفعالية عدد من القيادات الثورية السابقة التي قاتلت قوات النظام في منطقة خان الشيح قبل سنوات، حيث حضرت للمشاركة إلى جانب أهالي المخيم الذين دعموا الثورة السورية منذ بداياتها، في مشهد أعاد التأكيد على وحدة المصير بين الشعبين الفلسطيني والسوري.
وعبّر الأهالي والطلاب خلال الاحتفال عن فرحتهم بإحياء الذكرى الأولى لإسقاط النظام، معتبرين المناسبة محطة رمزية يستعيد فيها المخيم دوره وموقعه في مسار الثورة السورية، وما جمع الفلسطينيين والسوريين من روابط مشتركة في مواجهة الأحداث.
وشهدت الفعالية حضوراً شعبياً لافتاً، وسط أجواء احتفالية عكست تمسّك الفلسطينيين في مخيم خان الشيح بذكرى الحدث وما يحمله من معانٍ سياسية وإنسانية بالنسبة لهم.