مجموعة العمل- لبنان
نفذت "لجنة الدفاع عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين"، بالتعاون مع "الحراك الفلسطيني المستقل" و"الفلسطينيين المهجرين من سوريا"، اعتصامًا جماهيريًا حاشدًا اليوم الجمعة 12 كانون الأول 2025، أمام مكتب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في منطقة صيدا.
وردد المشاركون هتافات وشعارات ترفض ما وصفوه بـ "السياسة المشبوهة" لإدارة الأونروا في لبنان وإهمالها لمطالب اللاجئين.
أبرز مطالب المعتصمين:
تحسين شروط العيش الكريم ووقف التدهور المعيشي.
تأمين العلاج للمرضى الفلسطينيين ووقف ما سمي بـ "الموت البطيء".
التراجع عن سياسات دمج المدارس ومعالجة الاكتظاظ الصفي.
إعادة تفعيل برامج المساعدات الاجتماعية الطارئة ودعم فلسطينيي سوريا.
تخصيص ميزانية عاجلة لترميم المنازل الآيلة للسقوط في المخيمات.
وتعكس هذه الاحتجاجات حالة الاحتقان والغليان التي تعيشها المخيمات الفلسطينية، حيث باتت خدمات الأونروا تشكل شريان الحياة الوحيد للاجئين.
ويأتي هذا التحرك كجرس إنذار أخير للمجتمع الدولي والجهات المانحة، وسط مخاوف جدية من انفجار اجتماعي وشيك إذا استمر تجاهل نداءات الاستغاثة وترك اللاجئين لمصيرهم المجهول.
مجموعة العمل- لبنان
نفذت "لجنة الدفاع عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين"، بالتعاون مع "الحراك الفلسطيني المستقل" و"الفلسطينيين المهجرين من سوريا"، اعتصامًا جماهيريًا حاشدًا اليوم الجمعة 12 كانون الأول 2025، أمام مكتب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في منطقة صيدا.
وردد المشاركون هتافات وشعارات ترفض ما وصفوه بـ "السياسة المشبوهة" لإدارة الأونروا في لبنان وإهمالها لمطالب اللاجئين.
أبرز مطالب المعتصمين:
تحسين شروط العيش الكريم ووقف التدهور المعيشي.
تأمين العلاج للمرضى الفلسطينيين ووقف ما سمي بـ "الموت البطيء".
التراجع عن سياسات دمج المدارس ومعالجة الاكتظاظ الصفي.
إعادة تفعيل برامج المساعدات الاجتماعية الطارئة ودعم فلسطينيي سوريا.
تخصيص ميزانية عاجلة لترميم المنازل الآيلة للسقوط في المخيمات.
وتعكس هذه الاحتجاجات حالة الاحتقان والغليان التي تعيشها المخيمات الفلسطينية، حيث باتت خدمات الأونروا تشكل شريان الحياة الوحيد للاجئين.
ويأتي هذا التحرك كجرس إنذار أخير للمجتمع الدولي والجهات المانحة، وسط مخاوف جدية من انفجار اجتماعي وشيك إذا استمر تجاهل نداءات الاستغاثة وترك اللاجئين لمصيرهم المجهول.