map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

الشهداء المغيبون قسراً في مخيم العائدين... باقون في ذاكرة الأجيال

تاريخ النشر : 14-12-2025
الشهداء المغيبون قسراً في مخيم العائدين... باقون في ذاكرة الأجيال

حماة – مجموعة العمل

في ذكرى عام كامل على انتصار الثورة السورية وتحرير البلاد من نظام بشار الأسد، أقام اتحاد لجان حق العودة ومجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا معرضاً للصور في مخيم حماة الفلسطيني، بعنوان "الشهداء المغيبون في مخيم حماة باقون في ذاكرة الأجيال".

 يأتي هذا المعرض كتجسيد حي للصمود والذاكرة الجماعية، حيث يعيد إحياء تضحيات الفلسطينيين الذين اعتقلوا دفاعاً عن الحرية والكرامة خلال أحداث الثورة السورية.

افتتح المعرض وسط حضور كبير من أهالي المخيم، ناشطين، وممثلين عن منظمات فلسطينية وسورية، ليروي قصصاً مؤلمة من خلال صور فوتوغرافية ووثائق أرشيفية.

ضم المعرض عشرات الصور التي تخلد ذكرى المغيبين قسراً من أبناء مخيم العائدين حماة الذين ما زال مصيرهم مجهولاً حتى اليوم.

من جانبه قال ممثل مجموعة العمل الصحفي "ماجد غريب": هؤلاء ليسوا مجرد أسماء، بل هم الروح التي غذت ثورتنا"، مشدداً على أن الهدف من الفعالية هو تعزيز الروابط بين الفلسطينيين والسوريين في مرحلة التعافي ما بعد الثورة، مع التركيز على قضايا العودة إلى فلسطين والحقوق المدنية داخل سوريا الجديدة.

وأشار غريب إلى أن هذا المعرض هو جزء من سلسلة فعاليات تُنظمها مجموعة العمل في كافة المخيمات الفلسطينية في سورية لتوثيق تضحيات أبناء شعبنا والتذكير بهم والمطالبة بالكشف عن مصيرهم.

الجدير بالتنويه أن 211 شهيداً من أبناء مخيم العائدين في حماة قضوا منذ اندلاع الثورة في 2011، بينما يُقدر عدد المغيبين قسراً في سجون النظام البائد 127 شخصاً. 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22439

حماة – مجموعة العمل

في ذكرى عام كامل على انتصار الثورة السورية وتحرير البلاد من نظام بشار الأسد، أقام اتحاد لجان حق العودة ومجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا معرضاً للصور في مخيم حماة الفلسطيني، بعنوان "الشهداء المغيبون في مخيم حماة باقون في ذاكرة الأجيال".

 يأتي هذا المعرض كتجسيد حي للصمود والذاكرة الجماعية، حيث يعيد إحياء تضحيات الفلسطينيين الذين اعتقلوا دفاعاً عن الحرية والكرامة خلال أحداث الثورة السورية.

افتتح المعرض وسط حضور كبير من أهالي المخيم، ناشطين، وممثلين عن منظمات فلسطينية وسورية، ليروي قصصاً مؤلمة من خلال صور فوتوغرافية ووثائق أرشيفية.

ضم المعرض عشرات الصور التي تخلد ذكرى المغيبين قسراً من أبناء مخيم العائدين حماة الذين ما زال مصيرهم مجهولاً حتى اليوم.

من جانبه قال ممثل مجموعة العمل الصحفي "ماجد غريب": هؤلاء ليسوا مجرد أسماء، بل هم الروح التي غذت ثورتنا"، مشدداً على أن الهدف من الفعالية هو تعزيز الروابط بين الفلسطينيين والسوريين في مرحلة التعافي ما بعد الثورة، مع التركيز على قضايا العودة إلى فلسطين والحقوق المدنية داخل سوريا الجديدة.

وأشار غريب إلى أن هذا المعرض هو جزء من سلسلة فعاليات تُنظمها مجموعة العمل في كافة المخيمات الفلسطينية في سورية لتوثيق تضحيات أبناء شعبنا والتذكير بهم والمطالبة بالكشف عن مصيرهم.

الجدير بالتنويه أن 211 شهيداً من أبناء مخيم العائدين في حماة قضوا منذ اندلاع الثورة في 2011، بينما يُقدر عدد المغيبين قسراً في سجون النظام البائد 127 شخصاً. 

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22439