مجموعة العمل ـ حلب
باشرت وكالة الأونروا بتنفيذ خطة جديدة لترميم المنازل المتضررة في مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين بمحافظة حلب، وذلك بهدف تخفيف الأعباء المعيشية المتزايدة على العائلات اللاجئة.
وقد أعلنت وكالة الأونروا عن بدء تسجيل 85 منزلاً سكنياً للمستفيدين الذين لم يشملهم برنامج الترميم السابق لعام 2023.
- التقييم الفني: بدأ فريق هندسي متخصص من وكالة الأونروا بالمسح الميداني وتقييم حجم الأضرار والحالة الإنشائية للمنازل.
- الحد الأقصى للدعم: حُدّد المبلغ الأقصى المخصص لترميم كل منزل بمبلغ 4,000 دولار أمريكي.
- آلية الصرف: أوضحت وكالة الأونروا أن صرف مبالغ الترميم للمستفيدين سيبدأ على دفعات مع بداية العام المقبل 2026، فور الانتهاء من عمليات المسح والتقييم النهائية.
وفي خطوة تهدف إلى توسيع قاعدة المستفيدين والتخفيف من الظروف الاقتصادية الصعبة، أعلنت وكالة الأونروا عن خطة للتوسع في أعمال الترميم المستقبلية.
- هدف 2026: بعد الانتهاء من تقييم المنازل في المرحلة الحالية، سيبدأ الفريق الهندسي بالكشف على مجموعة إضافية من المنازل القابلة للترميم التي سجلها أصحابها مسبقاً في مكاتب وكالة الأونروا.
- النطاق المتوقع: من المقرر إدراج هذه المنازل ضمن خطة الترميم لعام 2026، والتي يُتوقع أن تشمل توسيعاً يضم 200 منزل إضافي قابل للترميم في المخيم.
تعكس هذه الجهود الحاجة الكبيرة في مخيم حندرات، حيث يواجه اللاجئون الفلسطينيون تحديات هائلة، خاصة مع ارتفاع تكاليف الإيجار ومحدودية دخل أغلب العائلات.
- الواقع السكني: يبلغ عدد العائلات المقيمة حالياً في المخيم حوالي 247 عائلة.
- المنازل المدمرة كلياً: تشير التقديرات إلى أن ما يقارب 25% من هذه العائلات تقيم في منازل تعود لغيرها (ليست منازلهم الأصلية)، وذلك لتدمير منازلهم بالكامل وعدم قابليتها للتسجيل ضمن خطط الترميم الحالية.
- مخاوف اللاجئين: تبقى هذه العائلات في حالة قلق مستمر بشأن مستقبل منازلها المدمرة التي لا يمكن إعادة إعمارها بشكل فردي بسبب الأوضاع المالية الصعبة.
يبقى السؤال المحوري لدى اللاجئين الفلسطينيين في مخيم حندرات: هل ستقدم وكالة الأونروا، مستقبلاً، الدعم لإعادة إعمار المنازل المدمرة بالكامل، أم ستقتصر جهودها على الترميم الجزئي؟
يمثل هذا التساؤل أملاً للعائلات التي فقدت مأواها بالكامل وتواجه صعوبة في تأمين مسكن دائم في ظل الأوضاع الراهنة.
مجموعة العمل ـ حلب
باشرت وكالة الأونروا بتنفيذ خطة جديدة لترميم المنازل المتضررة في مخيم حندرات للاجئين الفلسطينيين بمحافظة حلب، وذلك بهدف تخفيف الأعباء المعيشية المتزايدة على العائلات اللاجئة.
وقد أعلنت وكالة الأونروا عن بدء تسجيل 85 منزلاً سكنياً للمستفيدين الذين لم يشملهم برنامج الترميم السابق لعام 2023.
- التقييم الفني: بدأ فريق هندسي متخصص من وكالة الأونروا بالمسح الميداني وتقييم حجم الأضرار والحالة الإنشائية للمنازل.
- الحد الأقصى للدعم: حُدّد المبلغ الأقصى المخصص لترميم كل منزل بمبلغ 4,000 دولار أمريكي.
- آلية الصرف: أوضحت وكالة الأونروا أن صرف مبالغ الترميم للمستفيدين سيبدأ على دفعات مع بداية العام المقبل 2026، فور الانتهاء من عمليات المسح والتقييم النهائية.
وفي خطوة تهدف إلى توسيع قاعدة المستفيدين والتخفيف من الظروف الاقتصادية الصعبة، أعلنت وكالة الأونروا عن خطة للتوسع في أعمال الترميم المستقبلية.
- هدف 2026: بعد الانتهاء من تقييم المنازل في المرحلة الحالية، سيبدأ الفريق الهندسي بالكشف على مجموعة إضافية من المنازل القابلة للترميم التي سجلها أصحابها مسبقاً في مكاتب وكالة الأونروا.
- النطاق المتوقع: من المقرر إدراج هذه المنازل ضمن خطة الترميم لعام 2026، والتي يُتوقع أن تشمل توسيعاً يضم 200 منزل إضافي قابل للترميم في المخيم.
تعكس هذه الجهود الحاجة الكبيرة في مخيم حندرات، حيث يواجه اللاجئون الفلسطينيون تحديات هائلة، خاصة مع ارتفاع تكاليف الإيجار ومحدودية دخل أغلب العائلات.
- الواقع السكني: يبلغ عدد العائلات المقيمة حالياً في المخيم حوالي 247 عائلة.
- المنازل المدمرة كلياً: تشير التقديرات إلى أن ما يقارب 25% من هذه العائلات تقيم في منازل تعود لغيرها (ليست منازلهم الأصلية)، وذلك لتدمير منازلهم بالكامل وعدم قابليتها للتسجيل ضمن خطط الترميم الحالية.
- مخاوف اللاجئين: تبقى هذه العائلات في حالة قلق مستمر بشأن مستقبل منازلها المدمرة التي لا يمكن إعادة إعمارها بشكل فردي بسبب الأوضاع المالية الصعبة.
يبقى السؤال المحوري لدى اللاجئين الفلسطينيين في مخيم حندرات: هل ستقدم وكالة الأونروا، مستقبلاً، الدعم لإعادة إعمار المنازل المدمرة بالكامل، أم ستقتصر جهودها على الترميم الجزئي؟
يمثل هذا التساؤل أملاً للعائلات التي فقدت مأواها بالكامل وتواجه صعوبة في تأمين مسكن دائم في ظل الأوضاع الراهنة.
