الولايات المتحدة | مجموعة العمل
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس الثلاثاء، إعلانًا رئاسيًا يفرض قيودًا مشددة على دخول مواطني عدد من الدول من بينها سورية، وحاملي وثائق السفر الصادرة عن السلطة الفلسطينية، في خطوة قال البيت الأبيض إنها تأتي في إطار «حماية الأمن القومي الأميركي».
وأوضح الإعلان الرئاسي أن القرار يتضمن استثناءات للمقيمين الدائمين الشرعيين (حاملي البطاقة الخضراء)، وحاملي التأشيرات السارية، إضافة إلى فئات محددة مثل الدبلوماسيين والرياضيين، والأفراد الذين يخدم دخولهم «المصالح الوطنية للولايات المتحدة»، مع إمكانية منح إعفاءات على أساس كل حالة على حدة.
وبرر الإعلان الرئاسي شمل مواطني سورية، بانها لا تزال تفتقر إلى سلطة مركزية كافية لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية، ولا تمتلك تدابير فحص وتدقيق مناسبة، لافتًا إلى أن سوريين من فئات مختلفة يتجاوزون مدد تأشيراتهم.
أما السلطة الفلسطينية، فيقول الإعلان إنه لا يمكن التدقيق في وثائق السفر التي تصدرها بصورة مُرضية، إذ أضعفت الحرب قدرات الفحص والتدقيق، كما تمارس السلطة سيطرة منعدمة أو ضعيفة في كلٍّ من الضفة الغربية وقطاع غزة.
ويُضيّق الإعلان نطاق الاستثناءات الممنوحة لتأشيرات الهجرة القائمة على لمّ الشمل الأسري، معتبرًا أنها «تنطوي على مخاطر احتيال مُثبتة»، مع الإبقاء على إمكانية منح إعفاءات على أساس كل حالة على حدة.
الولايات المتحدة | مجموعة العمل
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس الثلاثاء، إعلانًا رئاسيًا يفرض قيودًا مشددة على دخول مواطني عدد من الدول من بينها سورية، وحاملي وثائق السفر الصادرة عن السلطة الفلسطينية، في خطوة قال البيت الأبيض إنها تأتي في إطار «حماية الأمن القومي الأميركي».
وأوضح الإعلان الرئاسي أن القرار يتضمن استثناءات للمقيمين الدائمين الشرعيين (حاملي البطاقة الخضراء)، وحاملي التأشيرات السارية، إضافة إلى فئات محددة مثل الدبلوماسيين والرياضيين، والأفراد الذين يخدم دخولهم «المصالح الوطنية للولايات المتحدة»، مع إمكانية منح إعفاءات على أساس كل حالة على حدة.
وبرر الإعلان الرئاسي شمل مواطني سورية، بانها لا تزال تفتقر إلى سلطة مركزية كافية لإصدار جوازات السفر أو الوثائق المدنية، ولا تمتلك تدابير فحص وتدقيق مناسبة، لافتًا إلى أن سوريين من فئات مختلفة يتجاوزون مدد تأشيراتهم.
أما السلطة الفلسطينية، فيقول الإعلان إنه لا يمكن التدقيق في وثائق السفر التي تصدرها بصورة مُرضية، إذ أضعفت الحرب قدرات الفحص والتدقيق، كما تمارس السلطة سيطرة منعدمة أو ضعيفة في كلٍّ من الضفة الغربية وقطاع غزة.
ويُضيّق الإعلان نطاق الاستثناءات الممنوحة لتأشيرات الهجرة القائمة على لمّ الشمل الأسري، معتبرًا أنها «تنطوي على مخاطر احتيال مُثبتة»، مع الإبقاء على إمكانية منح إعفاءات على أساس كل حالة على حدة.