دمشق – مجموعة العمل
أُقيمت في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، بتاريخ 17 كانون الأول/ديسمبر 2025، فعالية حملت عنوان “خيمة وفاء”، إحياءً لذكرى شهداء المخيم، وذلك بمشاركة شعبية وفصائلية واسعة.
وتضمنت الفعالية معرضاً لصور الشهداء ومقتنيات رمزية عكست محطات من تاريخ المخيم وتجارب سكانه خلال السنوات الماضية، في إطار توثيقي يسلّط الضوء على تضحيات أبنائه.
وشهدت “خيمة وفاء” حضور عدد من عائلات الشهداء والجرحى، حيث جرى التأكيد على أهمية الحفاظ على الذاكرة الجماعية ونقلها إلى الأجيال القادمة، بما يعكس استمرارية الرواية التاريخية للمخيم.
وخلال كلمات ألقيت في الفعالية، شدد متحدثون على المكانة الرمزية لمخيم اليرموك في الوعي الفلسطيني، باعتباره أحد أبرز تجمعات الشتات الفلسطيني، وما يحمله من دلالات سياسية ووطنية.
واختُتمت الفعالية بتكريم عدد من ذوي الشهداء، في خطوة هدفت إلى تسليط الضوء على تضحياتهم ودورهم في الحفاظ على النسيج الاجتماعي للمخيم داخل سورية وخارجها.
دمشق – مجموعة العمل
أُقيمت في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، بتاريخ 17 كانون الأول/ديسمبر 2025، فعالية حملت عنوان “خيمة وفاء”، إحياءً لذكرى شهداء المخيم، وذلك بمشاركة شعبية وفصائلية واسعة.
وتضمنت الفعالية معرضاً لصور الشهداء ومقتنيات رمزية عكست محطات من تاريخ المخيم وتجارب سكانه خلال السنوات الماضية، في إطار توثيقي يسلّط الضوء على تضحيات أبنائه.
وشهدت “خيمة وفاء” حضور عدد من عائلات الشهداء والجرحى، حيث جرى التأكيد على أهمية الحفاظ على الذاكرة الجماعية ونقلها إلى الأجيال القادمة، بما يعكس استمرارية الرواية التاريخية للمخيم.
وخلال كلمات ألقيت في الفعالية، شدد متحدثون على المكانة الرمزية لمخيم اليرموك في الوعي الفلسطيني، باعتباره أحد أبرز تجمعات الشتات الفلسطيني، وما يحمله من دلالات سياسية ووطنية.
واختُتمت الفعالية بتكريم عدد من ذوي الشهداء، في خطوة هدفت إلى تسليط الضوء على تضحياتهم ودورهم في الحفاظ على النسيج الاجتماعي للمخيم داخل سورية وخارجها.