دمشق ـ مجموعة العمل
أطلق عدد من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق مقترح مبادرة اجتماعية غير ربحية تحت اسم “صندوق اليرموك التكافلي”، بهدف التخفيف من الأعباء المعيشية عن الأهالي وتعزيز قيم التكافل والتعاون المجتمعي، في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يشهدها المخيم.
وبحسب القائمين على المبادرة، يعتمد الصندوق على نظام مساهمات دورية يشارك فيها أفراد وداعمون، على أن تُدار وفق معايير الحوكمة والشفافية، وتُخصص مواردها لدعم الفئات الأكثر احتياجاً داخل المخيم.
وأوضح أصحاب المقترح أن مجالات الدعم المستهدفة تشمل مساندة الأسر ذات الدخل المحدود، والأيتام، والأرامل، إلى جانب المساهمة في تغطية التكاليف الطبية للحالات المرضية، ودعم الطلبة المحتاجين، والاستجابة للحالات الإنسانية الطارئة، فضلاً عن إطلاق برامج للتمكين الاقتصادي متى توفرت الإمكانات.
وفيما يتعلق بالهيكلية التنظيمية، أشار القائمون على المبادرة إلى أن المقترح يتضمن تشكيل مجلس أمناء، ولجنة مختصة لدراسة الحالات ميدانياً، إضافة إلى فريق من المتطوعين من ذوي الاختصاص، مع الالتزام بإصدار تقارير دورية توضح أوجه الصرف والأثر الاجتماعي للمساهمات.
ودعا مطلقو المبادرة أبناء المخيم والفعاليات الاجتماعية إلى الاطلاع على المقترح والمشاركة بآرائهم وملاحظاتهم لتطويره، تمهيداً لإطلاقه بشكل عملي، بما يسهم في استدامة العمل التكافلي والخيري داخل مخيم اليرموك.
دمشق ـ مجموعة العمل
أطلق عدد من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في دمشق مقترح مبادرة اجتماعية غير ربحية تحت اسم “صندوق اليرموك التكافلي”، بهدف التخفيف من الأعباء المعيشية عن الأهالي وتعزيز قيم التكافل والتعاون المجتمعي، في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يشهدها المخيم.
وبحسب القائمين على المبادرة، يعتمد الصندوق على نظام مساهمات دورية يشارك فيها أفراد وداعمون، على أن تُدار وفق معايير الحوكمة والشفافية، وتُخصص مواردها لدعم الفئات الأكثر احتياجاً داخل المخيم.
وأوضح أصحاب المقترح أن مجالات الدعم المستهدفة تشمل مساندة الأسر ذات الدخل المحدود، والأيتام، والأرامل، إلى جانب المساهمة في تغطية التكاليف الطبية للحالات المرضية، ودعم الطلبة المحتاجين، والاستجابة للحالات الإنسانية الطارئة، فضلاً عن إطلاق برامج للتمكين الاقتصادي متى توفرت الإمكانات.
وفيما يتعلق بالهيكلية التنظيمية، أشار القائمون على المبادرة إلى أن المقترح يتضمن تشكيل مجلس أمناء، ولجنة مختصة لدراسة الحالات ميدانياً، إضافة إلى فريق من المتطوعين من ذوي الاختصاص، مع الالتزام بإصدار تقارير دورية توضح أوجه الصرف والأثر الاجتماعي للمساهمات.
ودعا مطلقو المبادرة أبناء المخيم والفعاليات الاجتماعية إلى الاطلاع على المقترح والمشاركة بآرائهم وملاحظاتهم لتطويره، تمهيداً لإطلاقه بشكل عملي، بما يسهم في استدامة العمل التكافلي والخيري داخل مخيم اليرموك.