map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

معاذ مصطفى ودور فلسطينيي سوريا في ملاحقة جرائم النظام السوري

تاريخ النشر : 19-12-2025
 معاذ مصطفى ودور فلسطينيي سوريا في ملاحقة جرائم النظام السوري

مجموعة العمل ـ سوريا

برز اسم الفلسطيني-السوري معاذ مصطفى كأحد الفاعلين الرئيسيين في مسار الضغط السياسي والقانوني داخل الولايات المتحدة ضد النظام السوري السابق، في إطار جهود قادتها شخصيات من فلسطينيي سوريا والسوريين في المهجر، وأسهمت في نقل ملفات الانتهاكات إلى مراكز صنع القرار الأمريكية.

ومنذ عام 2012، شارك مصطفى في تنسيق محطات سياسية مفصلية، من بينها المساهمة في تنظيم زيارة السيناتور الأمريكي الراحل جون ماكين إلى سوريا، والعمل لاحقاً على إعداد ملفات حقوقية قُدمت إلى الكونغرس ووزارة الخارجية والبيت الأبيض، بالتعاون مع منظمات حقوقية سورية.

ويُعد مصطفى من الشخصيات التي لعبت دوراً محورياً في الدفع باتجاه قانون قيصر، عبر المساهمة في نقل الشهادات والمواد التي وثّقت جرائم التعذيب والانتهاكات الجسيمة، إضافة إلى العمل على ملفات أخرى، من بينها تشريعات متعلقة بمكافحة تجارة الكبتاغون المرتبطة بالنظام السابق.

كما شارك في ترتيب شهادات مفصلية أمام الكونغرس الأمريكي، من بينها شهادة أحد الشهود المعروفين إعلامياً بـ“حفّار القبور”، إلى جانب مساهمته في جهود إنسانية وسياسية شملت ملف مخيم الركبان، والعمل مع عائلات المختطفين والمفقودين في سوريا.

وفي مرحلة لاحقة، كان مصطفى ضمن الجهود التي أسهمت في فتح قنوات تواصل أولية بين الولايات المتحدة والإدارة السورية الجديدة، بما في ذلك تنسيق لقاءات على حدود التنف، والمشاركة في ترتيب زيارات لمسؤولين أمريكيين إلى سوريا.

ويأتي هذا الدور في سياق أوسع لحضور فلسطينيي سوريا في ساحات العمل الحقوقي والسياسي الدولي، حيث برز عدد من النشطاء والحقوقيين الفلسطينيين-السوريين في نقل معاناة السوريين، بمن فيهم اللاجئون الفلسطينيون، إلى المنابر الدولية، والعمل على مساءلة المسؤولين عن الجرائم والانتهاكات.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22467

مجموعة العمل ـ سوريا

برز اسم الفلسطيني-السوري معاذ مصطفى كأحد الفاعلين الرئيسيين في مسار الضغط السياسي والقانوني داخل الولايات المتحدة ضد النظام السوري السابق، في إطار جهود قادتها شخصيات من فلسطينيي سوريا والسوريين في المهجر، وأسهمت في نقل ملفات الانتهاكات إلى مراكز صنع القرار الأمريكية.

ومنذ عام 2012، شارك مصطفى في تنسيق محطات سياسية مفصلية، من بينها المساهمة في تنظيم زيارة السيناتور الأمريكي الراحل جون ماكين إلى سوريا، والعمل لاحقاً على إعداد ملفات حقوقية قُدمت إلى الكونغرس ووزارة الخارجية والبيت الأبيض، بالتعاون مع منظمات حقوقية سورية.

ويُعد مصطفى من الشخصيات التي لعبت دوراً محورياً في الدفع باتجاه قانون قيصر، عبر المساهمة في نقل الشهادات والمواد التي وثّقت جرائم التعذيب والانتهاكات الجسيمة، إضافة إلى العمل على ملفات أخرى، من بينها تشريعات متعلقة بمكافحة تجارة الكبتاغون المرتبطة بالنظام السابق.

كما شارك في ترتيب شهادات مفصلية أمام الكونغرس الأمريكي، من بينها شهادة أحد الشهود المعروفين إعلامياً بـ“حفّار القبور”، إلى جانب مساهمته في جهود إنسانية وسياسية شملت ملف مخيم الركبان، والعمل مع عائلات المختطفين والمفقودين في سوريا.

وفي مرحلة لاحقة، كان مصطفى ضمن الجهود التي أسهمت في فتح قنوات تواصل أولية بين الولايات المتحدة والإدارة السورية الجديدة، بما في ذلك تنسيق لقاءات على حدود التنف، والمشاركة في ترتيب زيارات لمسؤولين أمريكيين إلى سوريا.

ويأتي هذا الدور في سياق أوسع لحضور فلسطينيي سوريا في ساحات العمل الحقوقي والسياسي الدولي، حيث برز عدد من النشطاء والحقوقيين الفلسطينيين-السوريين في نقل معاناة السوريين، بمن فيهم اللاجئون الفلسطينيون، إلى المنابر الدولية، والعمل على مساءلة المسؤولين عن الجرائم والانتهاكات.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22467