حلب | مجموعة العمل
شهد مخيم النيرب بمدينة حلب تسرّباً لكميات من مياه الشرب، عقب عطل مفاجئ أصاب أحد الخطوط الرئيسية المغذية للمنطقة، ما أدى إلى تجمع المياه في الشوارع المحيطة وعرقلة جزئية لحركة المرور.
وأفادت مصادر محلية بأن الكسر نجم عن تضرر القسطل نتيجة أعمال حفريات سابقة في الموقع، الأمر الذي تسبب بتدفق كميات كبيرة من المياه، وسط مخاوف من استمرار الهدر في ظل الأوضاع الخدمية الصعبة التي يعانيها المخيم.
وبحسب المعلومات المتوفرة، باشرت الفرق الفنية المختصة العمل على حصار التسرب والبدء بإصلاح العطل، بهدف إعادة ضخ المياه بشكل منتظم ومنع تفاقم الأضرار، إضافة إلى الحفاظ على سلامة المارة وحركة السير في المنطقة.
ويأتي هذا الحادث في سياق واقع خدمي هش تعاني منه البنية التحتية في مخيم النيرب، حيث تشكو شبكات المياه والصرف الصحي من قدمها وتعرضها المتكرر للأعطال، لا سيما في المواقع التي تشهد أعمال صيانة أو حفريات متفرقة دون معالجة شاملة أو إعادة تأهيل كاملة للشبكات المتضررة.
ويشير متابعون للشأن الخدمي في المخيم إلى أن تكرار مثل هذه الحوادث يبرز الحاجة إلى حلول مستدامة، تقوم على صيانة دورية وتنسيق أفضل بين الجهات المنفذة للأعمال الخدمية، بما يحد من الأعطال المفاجئة ويقلل من هدر الموارد المائية، في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يواجهها سكان المخيم.
حلب | مجموعة العمل
شهد مخيم النيرب بمدينة حلب تسرّباً لكميات من مياه الشرب، عقب عطل مفاجئ أصاب أحد الخطوط الرئيسية المغذية للمنطقة، ما أدى إلى تجمع المياه في الشوارع المحيطة وعرقلة جزئية لحركة المرور.
وأفادت مصادر محلية بأن الكسر نجم عن تضرر القسطل نتيجة أعمال حفريات سابقة في الموقع، الأمر الذي تسبب بتدفق كميات كبيرة من المياه، وسط مخاوف من استمرار الهدر في ظل الأوضاع الخدمية الصعبة التي يعانيها المخيم.
وبحسب المعلومات المتوفرة، باشرت الفرق الفنية المختصة العمل على حصار التسرب والبدء بإصلاح العطل، بهدف إعادة ضخ المياه بشكل منتظم ومنع تفاقم الأضرار، إضافة إلى الحفاظ على سلامة المارة وحركة السير في المنطقة.
ويأتي هذا الحادث في سياق واقع خدمي هش تعاني منه البنية التحتية في مخيم النيرب، حيث تشكو شبكات المياه والصرف الصحي من قدمها وتعرضها المتكرر للأعطال، لا سيما في المواقع التي تشهد أعمال صيانة أو حفريات متفرقة دون معالجة شاملة أو إعادة تأهيل كاملة للشبكات المتضررة.
ويشير متابعون للشأن الخدمي في المخيم إلى أن تكرار مثل هذه الحوادث يبرز الحاجة إلى حلول مستدامة، تقوم على صيانة دورية وتنسيق أفضل بين الجهات المنفذة للأعمال الخدمية، بما يحد من الأعطال المفاجئة ويقلل من هدر الموارد المائية، في ظل الظروف المعيشية الصعبة التي يواجهها سكان المخيم.
