مجموعة العمل– ريف دمشق
نُظّمت في مخيم خان الشيح ورشة عمل بعنوان "الذكاء الاصطناعي"، بمبادرة من منظمة الجيل الجديد "مجد" وبالتعاون مع اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني، وبمشاركة عدد من الشبان والشابات من أبناء المخيم.
وتناولت الورشة تعريفاً بمفهوم الذكاء الاصطناعي وتطوره، مع تسليط الضوء على دوره المتنامي في مختلف مجالات الحياة، ولا سيما في قطاع التعليم، حيث جرى استعراض كيفية إسهامه في تحويل أساليب التعليم التقليدية إلى تجارب أكثر تفاعلية وتخصصاً، تعتمد على أنظمة ذكية تراعي الفروق الفردية بين المتعلمين.
كما تطرقت الورشة إلى آليات تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية، وسبل الاستفادة منها في دعم البحث والمعرفة، إضافة إلى مناقشة الفوائد المحتملة لهذه التقنيات، إلى جانب التحديات والمخاطر المرتبطة بسوء استخدامها.
وتأتي هذه الورشة في إطار الأنشطة التوعوية الهادفة إلى تعزيز المعرفة الرقمية لدى الشباب الفلسطيني، وتمكينهم من مواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة.
مجموعة العمل– ريف دمشق
نُظّمت في مخيم خان الشيح ورشة عمل بعنوان "الذكاء الاصطناعي"، بمبادرة من منظمة الجيل الجديد "مجد" وبالتعاون مع اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني، وبمشاركة عدد من الشبان والشابات من أبناء المخيم.
وتناولت الورشة تعريفاً بمفهوم الذكاء الاصطناعي وتطوره، مع تسليط الضوء على دوره المتنامي في مختلف مجالات الحياة، ولا سيما في قطاع التعليم، حيث جرى استعراض كيفية إسهامه في تحويل أساليب التعليم التقليدية إلى تجارب أكثر تفاعلية وتخصصاً، تعتمد على أنظمة ذكية تراعي الفروق الفردية بين المتعلمين.
كما تطرقت الورشة إلى آليات تطبيق تقنيات الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية، وسبل الاستفادة منها في دعم البحث والمعرفة، إضافة إلى مناقشة الفوائد المحتملة لهذه التقنيات، إلى جانب التحديات والمخاطر المرتبطة بسوء استخدامها.
وتأتي هذه الورشة في إطار الأنشطة التوعوية الهادفة إلى تعزيز المعرفة الرقمية لدى الشباب الفلسطيني، وتمكينهم من مواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة.