تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال أكثر من 1500 لاجئ فلسطيني في سجونها ،وثقت مجموعة العمل منهم 966 معتقل، بين طفل وامرأة وكبار في السن وأشقاء وآباء وأبناء وعائلات بأكملها وتم قضاء المئات منهم تحت التعذيب.
وتوزع المعتقلون على كافة المناطق والمخيمات السورية، حيث بلغ العدد الأكبر للمعتقلين في مخيم العائدين وتم توثيق 179 معتقلاً، وفي مخيم اليرموك بلغت الحصيلة 126 معتقلاً، وفي مخيم خان الشيح بريف دمشق 98 معتقلاً، أما في مخيم النيرب بحلب بلغ عددهم 83 معتقلاً، وفي مخيم الرمل باللاذقية 78 معتقلاً، وفي حماة بلغ العدد في مخيم العائدين 52 معتقلاً، وفي باقي المخيمات تم توثيق العشرات وإلى الآن تتكتم الأجهزة الأمنية السورية عن مصيرهم، كما يتكتم ذوو المعتقلين خوفاً على حياتهم من بطش عناصر النظام.
ويتعرض المعتقلون لكافة أنواع التعذيب والتي قضى خلالها 414 لاجئ فلسطيني ،وتم التعرف على 77 منهم خلال الصور المسربة لضحايا التعذيب. الجدير ذكره أن شهادات لمفرج عنهم من السجون السورية تؤكد وجود رضّع في أحضان أمهاتهم من اللاجئين الفلسطينيين في الأفرع الأمنية السورية.
تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال أكثر من 1500 لاجئ فلسطيني في سجونها ،وثقت مجموعة العمل منهم 966 معتقل، بين طفل وامرأة وكبار في السن وأشقاء وآباء وأبناء وعائلات بأكملها وتم قضاء المئات منهم تحت التعذيب.
وتوزع المعتقلون على كافة المناطق والمخيمات السورية، حيث بلغ العدد الأكبر للمعتقلين في مخيم العائدين وتم توثيق 179 معتقلاً، وفي مخيم اليرموك بلغت الحصيلة 126 معتقلاً، وفي مخيم خان الشيح بريف دمشق 98 معتقلاً، أما في مخيم النيرب بحلب بلغ عددهم 83 معتقلاً، وفي مخيم الرمل باللاذقية 78 معتقلاً، وفي حماة بلغ العدد في مخيم العائدين 52 معتقلاً، وفي باقي المخيمات تم توثيق العشرات وإلى الآن تتكتم الأجهزة الأمنية السورية عن مصيرهم، كما يتكتم ذوو المعتقلين خوفاً على حياتهم من بطش عناصر النظام.
ويتعرض المعتقلون لكافة أنواع التعذيب والتي قضى خلالها 414 لاجئ فلسطيني ،وتم التعرف على 77 منهم خلال الصور المسربة لضحايا التعذيب. الجدير ذكره أن شهادات لمفرج عنهم من السجون السورية تؤكد وجود رضّع في أحضان أمهاتهم من اللاجئين الفلسطينيين في الأفرع الأمنية السورية.