عدد الضحايا

لقاء تنسيقي في مخيم النيرب لمتابعة مشروع ترميم البيوت

حلب – مجموعة العمل ​عقد مايكل أمانيا، المدير العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، برفقة مديرة منطقة حلب، لقاءً تنسيقياً في صالة المكتبة المركزية بمخيم النيرب. ​ضم اللقاء ممثلين عن مؤسسة اللاجئين الفلسطينيين ورئيس لجنة التنمية المجتمعية، محمد المحمود، بهدف متابعة سير مشروع ترميم البيوت في المخيم. ​تضمن اللقاء اجتماعاً مع عدد من الأهالي المشمولين بقرار الترميم، أعقبه زيارة

ترميم منزل في مخيم اليرموك يكلف 100 مليون ليرة. والحكومة تتجاهل إعادة الخدمات

 مجموعة العمل| جنوب دمشق بعد خمس سنوات من استعادة السيطرة على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوبي دمشق، لا يزال سكان المخيم يعانون من الغلاء الفاحش الإهمال الحكومي، مما يحول دون عودتهم إلى منازلهم المدمرة. وبحسب تقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط"، فإن تكلفة ترميم المنزل في المخيم تصل إلى 100 مليون ليرة، وهو مبلغ لا يستطيع دفعه معظم الأهالي، خاصة بعد

اللاجئون الفلسطينيون في درعا: بين دمار منازلهم وتهميش المنظمات

مجموعة العمل| جنوب سوريا في مدينة درعا جنوب سوريا، تعيش حوالي 150 عائلة فلسطينية، معظمهم من أبناء غزة، في ظروف مأساوية بسبب الحرب، والحصار، والقصف، والتهميش، هؤلاء اللاجئون يقطنون في ثلاثة أحياء هي درعا البلد وطريق السد والحماديين، حيث تضررت منازلهم وممتلكاتهم بشكل كبير من الأسلحة الثقيلة، والطيران وصواريخ الفيل. بعضهم استطاع أن يقوم بإصلاح منزله بأبسط الإمكانات، وبعضهم اضطر

بهدف التقييم وإعادة الترميم.. وفد ياباني يزور مخيم اليرموك

|مجموعة العمل | دمشق| أفادت مصادر إعلامية من مخيم اليرموك أن القائم بالأعمال الياباني قام بزيارة للمخيم برفقة أمانيا مايكل إيبيي، مدير شؤون الأونروا في سوريا وأجرى جولة تفقدية للمنشآت التابعة لوكالة الغوث. وتهدف الزيارة حسب مراقبين إلى إعادة تأهيل منشآت الأونروا التي دمرتها الحرب من مدارس ومستوصفات ومراكز خدمية بهدف تسهيل عودة الأهالي ودعم المتواجدين منهم داخل المخيم. من

حفاظاً على رمزيته. دعوات لعودة أهالي مخيم اليرموك إلى منازلهم

||مجموعة العمل |مخيم اليرموك| دعا نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، التجار والأغنياء من أبناء المخيم إلى العودة والبدء بترميم منازلهم، أو مساعدة الأهالي بعمليات الترميم في حال عدم رغبتهم بالعودة. ويرى مهتمون بشؤون المخيم أن المسؤولية في العودة إلى المخيم باتت جماعيه ولا تقتصر على طبقه معينه من الناس، ويجب الاعتراف بأن مجمل من في المخيم هم من