عدد الضحايا

سوريا. تشكيل لجان محلية في عدة مخيمات فلسطينية لإدارتها وتحسين أوضاعها

مجموعة العمل| سوريا شهدت عدة مخيمات فلسطينية في سوريا تشكيل لجان محلية بهدف إدارة شؤون المخيمات، والتنسيق مع الجهات المسؤولة في الإدارة السورية الجديدة، في محاولة لتحسين الأوضاع المعيشية التي تفاقمت على مدى سنوات من التهميش في عهد النظام السابق. وأكدت اللجان أن أولوياتها تشمل إعداد مخططات تنظيمية جديدة لإعادة تأهيل البنية التحتية المتدهورة، ومعالجة مشكلات المياه والصرف الصحي. وطالبت

اتهامات للجهات المسؤولة بالصمت والتقصير وسط تدهور الخدمات في مخيم اليرموك

مجموعة العمل| جنوب دمشق وجه نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في محافظة دمشق اتهامات للجهات المسؤولة، بما في ذلك المحافظة، البلدية، الفصائل الفلسطينية، منظمة التحرير الفلسطينية، المنظمة القطرية، ومؤسسة اللاجئين، وذلك بسبب الإهمال المستمر في تقديم الخدمات في المخيم. وأشار النشطاء إلى أن المناطق السكنية والطرق تعاني من تراكم النفايات والأنقاض، مؤكدين أن هذا الوضع لا يمكن السكوت

مخيم اليرموك. غياب الخدمات الأساسية وسط اتهامات للمؤسسة بالفساد

جنوب دمشق| مجموعة العمل تصاعدت الشكاوى في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بسبب غياب الخدمات الأساسية، وتدهور البنية التحتية خاصة شبكة الصرف الصحي. ووفقاً لنشطاء من داخل المخيم، فإن البلدية والمحافظة قد تلقتا العديد من الطلبات من السكان الذين يشتكون من الوضع المزري للصرف الصحي في المخيم، ولكن دون جدوى. يأتي هذا بعد حوالي سنتين من إعلان المنظمات الدولية عن تبرعات

مطالبات بإنهاء الانتهاكات وإعادة الحياة إلى مخيم اليرموك

مجموعة العمل| جنوب دمشق أفاد نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في جنوب دمشق بأن إعادة إعمار المخيم وعودته لطبيعته يستلزم ثلاثة شروط مهمة، هي منح تراخيص إعمار وفق تنظيم 2004، وإعادة تفعيل اللجنة المحلية للمخيم، ووقف كل أنواع التعفيش والهدم. وقال النشطاء في بيان نشروه على مواقع التواصل الاجتماعي إن تنظيم 2004 هو الأنسب لإعادة بناء المخيم، لأنه

مطالبات بعودة اللجنة المحلية لإدارة ملف مخيم اليرموك وانتقادات لمحافظة دمشق

مجموعة العمل| جنوب دمشق أطلق نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة دمشق نداء عبر مواقع التواصل الاجتماعي يطالبون فيه وزير الإدارة المحلية السماح لهم بإعادة إعمار منازلهم التي دمرت جراء الحرب بمساعدة اللجنة المحلية للمخيم. وأكد النشطاء أنهم لا يريدون أي تدخل من قبل محافظة دمشق في شؤون المخيم، وأنهم يستطيعون إدارة أمورهم بأنفسهم، من خلال اللجنة