الفلسطيني العالق بين ختمين. حين تتحوَّل الإقامة إلى تهمةٍ قانونية
نضال الخليل – مجموعة العمل ليس في الأمر خطأ مطبعي حين تقرأ أنَّ الفلسطيني المقيم في سوريا منذ نصف قرن وجد نفسه مُطالَبًا بمبالغ تُقارب ثلاثة ملايين وتسعِمئة ألف ليرة سورية، ليس لأنه ارتكب جُرمًا أو تهرب من القانون، بل لأنَّ آليات الإدارة تعطَّلت لفترة طويلة ثم استُؤنفت بشروط لم تأخذ بالحسبان مَن عُلِّقت معاملاتهم قسريًا. هكذا قد يتحوَّل الإغلاق
