فلسطينيو سوريا في العهد الجديد من يتحدث باسمهم؟ سؤال يثير الحيرة والجدل
مجموعة العمل ـ فايز أبو عيد في ظل الظروف السياسية والأمنية المتغيرة التي أعقبت سقوط نظام الأسد، ظهرت ظاهرة جديدة أثارت الكثير من التساؤلات والجدل في الأوساط الفلسطينية والسورية، وهي تعدد المؤسسات واللجان والأشخاص الذين يدعون أنهم المنافحون والمدافعون الوحيدون عن الفلسطينيين في سورية ويريدون التحدث باسمهم. لكن السؤال الجوهري والأكثر واقعية وإلحاحاً يبقى: من يملك الشرعية الحقيقية للتمثيل؟ هل
