ريف درعا الغربي وتل شهاب. ملاذ المزارعين الفلسطينيين وقصة روابط الدم والتاريخ
فايز أبو عيد | مجموعة العمل مع اندلاع حملة التهجير القسري عام 1948 على يد العصابات الصهيونية، شهدت مناطق الجوار الفلسطيني موجات لجوء كبيرة، حيث انتقلت عائلات بأكملها بحثًا عن الأمن والأمان والحياة الكريمة، ومن بين هذه المناطق، برز الشريط الحدودي في الجولان السوري وريف درعا الغربي كملجأ رئيسي لأبناء قرى وبلدات الشمال الفلسطيني، وخاصة المزارعين ومربي المواشي الذين وجدوا
