مجموعة العمل - مخيم خان الشيح
أعدمت السلطات السورية المدعو "فارس طعمة" بعد توجيه تهمة القتل العمد للطبيبة الفلسطينية "لارا شحادة" وابنتها لمى يوم 19 نيسان / إبريل 2018، في منزلهم ببلدة زاكية بريف دمشق.
ووفقاً لناشطين من مخيم خان الشيح حاولت عائلة طعمة دفن نجلهم في المقبرة التي دفنت فيها الطبيبة وابنتها، إلا أن شجاراً وقع بين العائلتين حصل خلاله إطلاق أعيرة نارية منع من دفنه في المقبرة ونقله إلى مقبرة ثانية.
وكانت التحقيقات التي أجراها الأمن الجنائي السوري بينت أن دوافع القتل هي السلب والسرقة، يشار إلى أن "لارا هشام حسن شحادة" هي طبيبة أطفال، من أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق وبلدة زاكية، تنتمي إلى عشيرة الوهيب.
مجموعة العمل - مخيم خان الشيح
أعدمت السلطات السورية المدعو "فارس طعمة" بعد توجيه تهمة القتل العمد للطبيبة الفلسطينية "لارا شحادة" وابنتها لمى يوم 19 نيسان / إبريل 2018، في منزلهم ببلدة زاكية بريف دمشق.
ووفقاً لناشطين من مخيم خان الشيح حاولت عائلة طعمة دفن نجلهم في المقبرة التي دفنت فيها الطبيبة وابنتها، إلا أن شجاراً وقع بين العائلتين حصل خلاله إطلاق أعيرة نارية منع من دفنه في المقبرة ونقله إلى مقبرة ثانية.
وكانت التحقيقات التي أجراها الأمن الجنائي السوري بينت أن دوافع القتل هي السلب والسرقة، يشار إلى أن "لارا هشام حسن شحادة" هي طبيبة أطفال، من أبناء مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق وبلدة زاكية، تنتمي إلى عشيرة الوهيب.