map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

البطاقة الذكية في سورية تحرم عائلات فلسطينية من الخبز

تاريخ النشر : 28-12-2020
البطاقة الذكية في سورية تحرم عائلات فلسطينية من الخبز

مجموعة العمل - مخيم النيرب 
اشتكت عائلات فلسطينية من أبناء غزة في سورية من حرمانهم مادة الخبز، وقالت إحدى العائلات إن فرداً من العائلة توجه إلى أحد المخابز في حلب لشراء الخبز، لكن قوبل بالرفض بسبب عدم امتلاكه البطاقة الذكية التي فرضها النظام وأدخل عليها مادة الخبز.
وقالت العائلة في شكواها "نحن عائلة مكونة من 8 أشخاص ولا نملك البطاقة الذكية لأننا من غزة، إذا لم نأخذ الخبز من أين نحصل عليه، نحن ولدنا هنا ومن حقنا أن نأخذ الخبز وغيره من المواد التي أدخلت على البطاقة الذكية".
وينقسم الفلسطينيون في سورية إلى أربع فئات حسب تاريخ اللجوء والحقوق، ومن بينهم فئة اللاجئين عام 1967: وينقسم هؤلاء إلى قسمين، قسم تمكن من التسجيل على قيود مؤسسة اللاجئين، وهؤلاء يعاملون معاملة فئة اللاجئين عام 1956، أما الذين لم يتمكنوا من ذلك فيعاملون معاملة الأجنبي إذا كانوا من حملة وثائق السفر المصرية (قطاع غزة) ومعاملة العربي المقيم إذا كانوا من حملة جوازات السفر الأردنية (المؤقتة).
وفئة اللاجئين عام 1970: وأوضاع هؤلاء هي الأكثر تعقيداً بحكم أن أغلبهم لا يحملون أي أوراق ثبوتية على الإطلاق، وكثير منهم تركوا أوطانهم في غزة أو الضفة وانتقلوا إلى الأردن ومنه إلى سورية ولم يتمكنوا من الحصول على أوراق أردنية أو وثائق سفر مصرية.

 

* الصورة تعبيرية

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/14621

مجموعة العمل - مخيم النيرب 
اشتكت عائلات فلسطينية من أبناء غزة في سورية من حرمانهم مادة الخبز، وقالت إحدى العائلات إن فرداً من العائلة توجه إلى أحد المخابز في حلب لشراء الخبز، لكن قوبل بالرفض بسبب عدم امتلاكه البطاقة الذكية التي فرضها النظام وأدخل عليها مادة الخبز.
وقالت العائلة في شكواها "نحن عائلة مكونة من 8 أشخاص ولا نملك البطاقة الذكية لأننا من غزة، إذا لم نأخذ الخبز من أين نحصل عليه، نحن ولدنا هنا ومن حقنا أن نأخذ الخبز وغيره من المواد التي أدخلت على البطاقة الذكية".
وينقسم الفلسطينيون في سورية إلى أربع فئات حسب تاريخ اللجوء والحقوق، ومن بينهم فئة اللاجئين عام 1967: وينقسم هؤلاء إلى قسمين، قسم تمكن من التسجيل على قيود مؤسسة اللاجئين، وهؤلاء يعاملون معاملة فئة اللاجئين عام 1956، أما الذين لم يتمكنوا من ذلك فيعاملون معاملة الأجنبي إذا كانوا من حملة وثائق السفر المصرية (قطاع غزة) ومعاملة العربي المقيم إذا كانوا من حملة جوازات السفر الأردنية (المؤقتة).
وفئة اللاجئين عام 1970: وأوضاع هؤلاء هي الأكثر تعقيداً بحكم أن أغلبهم لا يحملون أي أوراق ثبوتية على الإطلاق، وكثير منهم تركوا أوطانهم في غزة أو الضفة وانتقلوا إلى الأردن ومنه إلى سورية ولم يتمكنوا من الحصول على أوراق أردنية أو وثائق سفر مصرية.

 

* الصورة تعبيرية

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/14621