مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
انتقد نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جميع المؤسسات والجهات العاملة على خدمة المخيم بسبب تقصيرهم في تقديم دعم للتخفيف من إجراءات دخول الأهالي.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن الأهالي ولغاية اليوم لم يستطيعوا ضمان دخولهم بشكل رسمي إلى المخيم بسبب الإجراءات المتشددة التي تتخذها القوات الأمنية السورية على بوابة المخيم.
وذكر نشطاء أن الفصائل الفلسطينية، والأونروا، ومنظمة التحرير الفلسطينية، والقيادة القطرية لحزب البعث لم يستطيعوا مجتمعين إدخال آلية واحدة لترحيل الأنقاض والأتربة المتجمعة في شوارع وأزقة المخيم.
هذا ويعيش أبناء مخيم اليرموك أوضاعاً إنسانية كارثية وأزمات اقتصادية غير مسبوقة، تضاعفت بسبب إيجارات المنازل والمصاريف المعيشية العالية ناهيك عن انتشار البطالة.
مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
انتقد نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جميع المؤسسات والجهات العاملة على خدمة المخيم بسبب تقصيرهم في تقديم دعم للتخفيف من إجراءات دخول الأهالي.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن الأهالي ولغاية اليوم لم يستطيعوا ضمان دخولهم بشكل رسمي إلى المخيم بسبب الإجراءات المتشددة التي تتخذها القوات الأمنية السورية على بوابة المخيم.
وذكر نشطاء أن الفصائل الفلسطينية، والأونروا، ومنظمة التحرير الفلسطينية، والقيادة القطرية لحزب البعث لم يستطيعوا مجتمعين إدخال آلية واحدة لترحيل الأنقاض والأتربة المتجمعة في شوارع وأزقة المخيم.
هذا ويعيش أبناء مخيم اليرموك أوضاعاً إنسانية كارثية وأزمات اقتصادية غير مسبوقة، تضاعفت بسبب إيجارات المنازل والمصاريف المعيشية العالية ناهيك عن انتشار البطالة.