مجموعة العمل – مخيم اليرموك
يشكو أهالي مخيم اليرموك من استغلال عدد من ورشات إزالة الردم والركام من منازلهم، ووصلت أسعار بعضها إلى 10 مليون ليرة سورية، كما ذكر الأهالي عن وجود ورشات عمل أفرادها من لجان موالية للنظام وتستغل الأهالي في تنظيف منازلهم.
من جانبهم شدّد مهندسون في المخيم على ضرورة إخبار ورشات التنظيف بحالة المنزل من حيث سلامة البناء لأصحابها، حيث تحتاج العديد من الجدران والتصوينات للإزالة نظراً لخطورتها، إضافة إلى أن إزالتها لاحقاً سيكلف صاحب المنزل نفقات كبيرة لترحيل الأنقاض.
وناشد أهالي المخيم بالإسراع في إزالة الردم والأوساخ تفادياً لوقوع حوادث، حيث نشب حريق يوم أمس في كومة من الردم في شارع اليرموك الرئيسي، قبل أن يتم السيطرة عليه من قبل الأهالي ومنع امتداده إلى المحلات.
وكانت السلطات السورية سمحت للأهالي البدء بإزالة مخلفات المنازل، وإلقائها في الشوارع، اعتباراً من بداية الشهر الجاري حتى تاريخ الخامس من شهر تشرين أول تمهيداً لإزالتها بشكل كلي من كافة الشوارع والأزقة، لتسهيل عودة الأهالي.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
يشكو أهالي مخيم اليرموك من استغلال عدد من ورشات إزالة الردم والركام من منازلهم، ووصلت أسعار بعضها إلى 10 مليون ليرة سورية، كما ذكر الأهالي عن وجود ورشات عمل أفرادها من لجان موالية للنظام وتستغل الأهالي في تنظيف منازلهم.
من جانبهم شدّد مهندسون في المخيم على ضرورة إخبار ورشات التنظيف بحالة المنزل من حيث سلامة البناء لأصحابها، حيث تحتاج العديد من الجدران والتصوينات للإزالة نظراً لخطورتها، إضافة إلى أن إزالتها لاحقاً سيكلف صاحب المنزل نفقات كبيرة لترحيل الأنقاض.
وناشد أهالي المخيم بالإسراع في إزالة الردم والأوساخ تفادياً لوقوع حوادث، حيث نشب حريق يوم أمس في كومة من الردم في شارع اليرموك الرئيسي، قبل أن يتم السيطرة عليه من قبل الأهالي ومنع امتداده إلى المحلات.
وكانت السلطات السورية سمحت للأهالي البدء بإزالة مخلفات المنازل، وإلقائها في الشوارع، اعتباراً من بداية الشهر الجاري حتى تاريخ الخامس من شهر تشرين أول تمهيداً لإزالتها بشكل كلي من كافة الشوارع والأزقة، لتسهيل عودة الأهالي.