map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

خنساء مخيم سبينة… أمّ فلسطينية سورية قدّمت أبناءها وأحفادها شهداء للحرية

تاريخ النشر : 24-12-2025
خنساء مخيم سبينة… أمّ فلسطينية سورية قدّمت أبناءها وأحفادها شهداء للحرية

سورية | مجموعة العمل 
في مشهدٍ يختزل سنواتٍ طويلة من الألم والصبر والفقد، يعيش الفلسطينيون في سورية واقعًا مثقلًا بتجارب قاسية فرضتها الحرب، حيث تحوّلت المخيمات من مساحات لجوء مؤقت إلى ساحات امتحان إنساني مفتوح، وبين النزوح والدمار، برزت قصص لأمهات وعائلات حملن أوجاع الفقد بصمتٍ وإيمان، وجسّدن معنى الصمود في وجه القسوة، لتصبح تضحياتهن شاهدًا حيًّا على الدور العميق الذي لعبه الفلسطينيون السوريون، ولا سيما النساء، في الثورة السورية.
الحاجة آمنة معجل خالد (أم محمد)، زوجة المرحوم رفة صالح موسى المعجل (أبو محمد)، التي رحلت بعد مسيرة حافلة بالصبر والتضحية، وقد أصبحت رمزًا للأم الفلسطينية السورية التي قدّمت أغلى ما تملك في سبيل الحرية والكرامة.
وقدّمت الحاجة آمنة ثلاثة من أبنائها وثمانية من أحفادها شهداء دفاعًا عن قيم الثورة السورية، في واحدة من أكثر قصص الفقد والتضحية إيلامًا وتأثيرًا في المخيم والمحيط الفلسطيني السوري.
وهم الشهداء:
محمد رفة موسى المعجل
أحمد رفة موسى المعجل
علي رفة موسى المعجل
أحمد محمد رفة موسى
فادي محمد رفة موسى
علي محمد رفة موسى
المعتصم بالله أحمد رفة موسى
المنتصر بالله أحمد رفة موسى
المعتز بالله أحمد رفة موسى
محمد علي رفة موسى
أحمد علي رفة موسى
ووصف أبناء المخيم الراحلة بأنها كانت مثالًا للأم الصابرة المحتسبة، التي واجهت الفقد المتكرر بإيمان راسخ وثبات نادر، دون أن تنكسر أو تتراجع، وظلّت تؤكد أن دماء أبنائها وأحفادها أمانة في أعناق الأحرار.
ويؤكد أهالي مخيم سبينة أن قصة “خنساء المخيم” ستبقى شاهدة على حجم التضحيات التي قدّمها الفلسطينيون السوريون خلال سنوات الثورة، وعلى الدور العميق للمرأة الفلسطينية السورية في الصمود وتحمل أثمان الحرية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22498

سورية | مجموعة العمل 
في مشهدٍ يختزل سنواتٍ طويلة من الألم والصبر والفقد، يعيش الفلسطينيون في سورية واقعًا مثقلًا بتجارب قاسية فرضتها الحرب، حيث تحوّلت المخيمات من مساحات لجوء مؤقت إلى ساحات امتحان إنساني مفتوح، وبين النزوح والدمار، برزت قصص لأمهات وعائلات حملن أوجاع الفقد بصمتٍ وإيمان، وجسّدن معنى الصمود في وجه القسوة، لتصبح تضحياتهن شاهدًا حيًّا على الدور العميق الذي لعبه الفلسطينيون السوريون، ولا سيما النساء، في الثورة السورية.
الحاجة آمنة معجل خالد (أم محمد)، زوجة المرحوم رفة صالح موسى المعجل (أبو محمد)، التي رحلت بعد مسيرة حافلة بالصبر والتضحية، وقد أصبحت رمزًا للأم الفلسطينية السورية التي قدّمت أغلى ما تملك في سبيل الحرية والكرامة.
وقدّمت الحاجة آمنة ثلاثة من أبنائها وثمانية من أحفادها شهداء دفاعًا عن قيم الثورة السورية، في واحدة من أكثر قصص الفقد والتضحية إيلامًا وتأثيرًا في المخيم والمحيط الفلسطيني السوري.
وهم الشهداء:
محمد رفة موسى المعجل
أحمد رفة موسى المعجل
علي رفة موسى المعجل
أحمد محمد رفة موسى
فادي محمد رفة موسى
علي محمد رفة موسى
المعتصم بالله أحمد رفة موسى
المنتصر بالله أحمد رفة موسى
المعتز بالله أحمد رفة موسى
محمد علي رفة موسى
أحمد علي رفة موسى
ووصف أبناء المخيم الراحلة بأنها كانت مثالًا للأم الصابرة المحتسبة، التي واجهت الفقد المتكرر بإيمان راسخ وثبات نادر، دون أن تنكسر أو تتراجع، وظلّت تؤكد أن دماء أبنائها وأحفادها أمانة في أعناق الأحرار.
ويؤكد أهالي مخيم سبينة أن قصة “خنساء المخيم” ستبقى شاهدة على حجم التضحيات التي قدّمها الفلسطينيون السوريون خلال سنوات الثورة، وعلى الدور العميق للمرأة الفلسطينية السورية في الصمود وتحمل أثمان الحرية.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/22498