map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4294

اتهامات للجهات المسؤولة بالصمت والتقصير وسط تدهور الخدمات في مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 27-09-2024
اتهامات للجهات المسؤولة بالصمت والتقصير وسط تدهور الخدمات في مخيم اليرموك

مجموعة العمل| جنوب دمشق

وجه نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في محافظة دمشق اتهامات للجهات المسؤولة، بما في ذلك المحافظة، البلدية، الفصائل الفلسطينية، منظمة التحرير الفلسطينية، المنظمة القطرية، ومؤسسة اللاجئين، وذلك بسبب الإهمال المستمر في تقديم الخدمات في المخيم. وأشار النشطاء إلى أن المناطق السكنية والطرق تعاني من تراكم النفايات والأنقاض، مؤكدين أن هذا الوضع لا يمكن السكوت عنه.

كما وجه النشطاء انتقادات حادة لتحول مدينة فلسطين الرياضية، التي كانت معلماً رياضياً بارزاً وملعباً لشباب المخيم، إلى منطقة تضم كسارات ومعامل لصناعة البلوك، متسائلين عن الجهات المستفيدة من هذا التحول. وأوضحوا أن هذه المدينة الرياضية ساهمت سابقاً في تخريج العديد من اللاعبين البارزين وزارتها شخصيات مهمة، إلا أنها الآن باتت تحت تصرف مصالح خاصة، وسط صمت الجهات المعنية.

وأعرب النشطاء عن استيائهم من استمرار إغلاق الطرق في المخيم وعدم توفر الخدمات الأساسية مثل الأفران والمساجد، متهمين الجهات المسؤولة بالتقاعس عن تحسين الأوضاع في المخيم رغم عودة آلاف السكان. وأضافوا أن حتى شارع المدارس الذي يعتبر شرياناً حيوياً للمخيم بات مليئاً بالحفر والأنقاض، مما يزيد من معاناة السكان اليومية.

وأكد النشطاء أن هذا الإهمال المتواصل يثير الحيرة، حيث يواجه سكان المخيم واقعاً صعباً دون بوادر تحسن، مما دفعهم للتساؤل عن جدية الجهات المعنية في حل الأزمات التي تواجه المخيم وأهله.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20684

مجموعة العمل| جنوب دمشق

وجه نشطاء من أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في محافظة دمشق اتهامات للجهات المسؤولة، بما في ذلك المحافظة، البلدية، الفصائل الفلسطينية، منظمة التحرير الفلسطينية، المنظمة القطرية، ومؤسسة اللاجئين، وذلك بسبب الإهمال المستمر في تقديم الخدمات في المخيم. وأشار النشطاء إلى أن المناطق السكنية والطرق تعاني من تراكم النفايات والأنقاض، مؤكدين أن هذا الوضع لا يمكن السكوت عنه.

كما وجه النشطاء انتقادات حادة لتحول مدينة فلسطين الرياضية، التي كانت معلماً رياضياً بارزاً وملعباً لشباب المخيم، إلى منطقة تضم كسارات ومعامل لصناعة البلوك، متسائلين عن الجهات المستفيدة من هذا التحول. وأوضحوا أن هذه المدينة الرياضية ساهمت سابقاً في تخريج العديد من اللاعبين البارزين وزارتها شخصيات مهمة، إلا أنها الآن باتت تحت تصرف مصالح خاصة، وسط صمت الجهات المعنية.

وأعرب النشطاء عن استيائهم من استمرار إغلاق الطرق في المخيم وعدم توفر الخدمات الأساسية مثل الأفران والمساجد، متهمين الجهات المسؤولة بالتقاعس عن تحسين الأوضاع في المخيم رغم عودة آلاف السكان. وأضافوا أن حتى شارع المدارس الذي يعتبر شرياناً حيوياً للمخيم بات مليئاً بالحفر والأنقاض، مما يزيد من معاناة السكان اليومية.

وأكد النشطاء أن هذا الإهمال المتواصل يثير الحيرة، حيث يواجه سكان المخيم واقعاً صعباً دون بوادر تحسن، مما دفعهم للتساؤل عن جدية الجهات المعنية في حل الأزمات التي تواجه المخيم وأهله.

الوسوم

رابط مختصر : http://www.actionpal.org.uk/ar/post/20684